تتسابق القلوب قبل الألسنة مرحّبة بعودة خادم الحرمين الشريفين - حفظه الله - إلى أرض الوطن معافى سالماً بفضل الله ومنّته. فأهلاً بملك الإنسانية والعطاء والوفاء بين قلوب تخفق حباً ووفاء رافعة أكف الضراعة إلى المولى العلي القدير أن يديم عليه لباس الصحة والعافية وأن يحفظ لهذه البلاد الغالية قيادتها الرشيدة وشعبها الوفي وأن يسبغ عليها نعمة الأمن والاستقرار وأن يجنبها كل سوء. * رئيس قسم الزكاة بالمكتب