اتهم عدد من المواطنين في محافظة تربة والمراكز التابعة لها شركات ومؤسسات البناء وتجار الرمل بنشر حفر الموت على طول امتداد وادي تربة غير مبالين بما تسببت فيه من موت عدد من أطفال وشباب المحافظة عندما تمتلئ هذه الحفر بمياه السيول وكان آخرها موت طفل في العاشرة من عمره غرقا في مركز شعر. وطالب الجميع الجهات المعنية بالتدخل ووقف انتشار هذه المصائد المائية وردم المتواجد منها.