*حملة البكائيات استهدفت إعادة المبعد إلى الساحة قبل أن ينضم إليها (عميد الكذابين) الذي تكفل بالبكاء على الهواء لممارسة الضغط بإيعاز من أكثر من جهة! * أصبح المتنبي يئن تحت قبره بسبب العبث في شعره من "أبو دفتر أبو اربعين" و"عميد ال...."! * كان الهدف من تنقله بدفاتره من قناة إلى أخرى تحقيق مصالحه الشخصية وليس حبًا بالنادي ودعما للإدارة الذي قاد هجمات مرتدة ضدها عندما رفضت التكفل بحفله! * على الرغم من فضائحهم المدوية إلا أنهم تركوها وانشغلوا بالنادي البطل وأولهم "ابو رياح" و"كاتب التوبليس"! * سمحوا له بالمشاركة في البرنامج عندما علموا أن الهدف هو المناداة بالسماح للمطرود بالعمل الرسمي ولكنه فضح "خط الفتنة" عندما أكد أن هناك ممارسات تحدث تحت الهواء وأبرزها تلقين الإداري بالحديث عن قضية المنشطات! * جميع مقالات "المستأجرين" تحولت إلى بكائيات وأولهم الباحث عن "الشهرة" الذي ليس له ناقة ولا جمل سوى الاستمرار كاتبا لديهم لعلمه أن أي مطبوعة أخرى لن تقبل به! * تحول المراسل الشمالي المبعد إلى سمسار لصالح فريقه المفضل في العاصمة إذ عرض على الإدارة أكثر من لاعب ولكنها لم تقبل بهم واعتبرتهم صفقات مضروبة! * انتظرت منه إدارة النادي الشمالي الصغير دعمها والوقوف معها ولكنه غدر بها بإضعاف الفريق من خلال سل (سيفه) ومحاولة نقل اللاعبين إلى أكثر من ناد! * رئيس القسم حضر إلى الأستوديو بمنظر لا يليق بإعلامي يفترض أن يكون قدوة في الذوق العام وليس لبس الأساور! * المذيع عرف من أين توكل الكتف والدليل قيمة إصلاح سيارته بعد الحادث المروري! * انتحل اسماً غير اسمه وأجرى حديثا مع اللاعب ضد الإدارة والسؤال كيف قبل اللاعب والصحيفة بتصرف ذلك (المراسل) الذي دائما ما يكون أضحوكة للجميع! * كارثة أن يتحول رئيس النادي الصغير السابق إلى سمسار وإلى معول هدم ضد الإدارة الحالية بعدما كانت تنتظر منه الدعم! * القرارات الأخيرة لاتحاد اللعبة ستمنع البعض من أن تمرح في اللجان المختلفة التي ستفرح (بسلامتها) وتخلصها من كوارث (صناعة) الجداول وخدمة أندية بعينها. *انشغل بالمنصب الجديد والاهتمام بالصورة والتصاريح ونسي مهمته الرئيس ما حدا بالمسؤول الكبير إلى وضع ملف المدرب في يد شخص آخر *كان من ضمن ملفه الانتخابي إنشاء صالة رياضية وذلك من باب محبته لصالات الأفراح التي تسببت في فقدان الكؤوس. *الجماهير كانت تترقب صفقات كبيرة فإذا بالإداريين ينتشرون على التويتر والفيس بوك والله يستر لا يرجعون للبيجِر. *الاسكافي هلوس مما يكتبه صياد ظناً منه أنه المقصود ببعض التسميات ولكنني نطمئنه أن لا شهرة له غير صناعة الأحذية. *بلغ التهميش مداه للجماهير والمركز الإعلامي بالنادي الكبير إلى بث أخبار النادي عبر الصفحات الشخصية مما ينبئ بمشاكل جديدة النادي في غنى عنها لو كل مهمة وكلت للمسؤول عنها. *إذا حقق الفريق الكبير البطولات وصفوها بالمحلية والسهلة، وإذا حققوها أو خسروها ذرفوا الدموع بغزارة وأقاموا الأفراح والليالي الملاح إن فازوا، وشقوا الجيوب ولطموا الخدود إن خسروها. *قضية الحقوق المنهوبة سيجعلها (الحرس القديم) فرصة تاريخية لاستعادة النادي من جديد. *فتى خنشليلة خشي أن يجبر على الاعتذار للمرة الثالثة لذلك غابت الجرأة في حوار اللاعب المنهوب فسمى نفسه باسم غير مذكر معتقداً أن المتابعين لا يعرفون أسلوبه الركيك. * عندما عرض المدافع على قائمة الانتقال لم يتقدم له سوى النادي الكبير ومع ذلك فهو يقابله بالجحود والنكران ولي الذراع. *المطبلاتي وضح حزنه على رحيل ولي نعمته لذلك غاب في اليوم التالي عن برنامجه الذي يعيش أرذل أيام عمره من الإفلاس والتهريج * الجماهير المسكينة تخشى أن يعود النادي للعصر الغابر على الرغم أن الواقع ليس مختلفاً كثيراً من الوعود الوهمية والخسائر المتتالية والبطولات المفقودة. * مدافع الفريق العاصمي ظهر في صور احتفال الفريق الغربي بالبطولة ما جعل الجماهير تكتشف أسباب رفضه للتجديد ومماطلة الإدارة حتى يصبح حراً ويعود للفريق الذي يحبه. *قالها صياد من شهور المطرود لن يعود مهما هايط واشتغلت أبواقه. * خلال اجتماع اتحاد اللعبة انشغل أغلب الأعضاء بإرسال الأخبار للمواقع والصحف وكل ذلك من أجل ضمان الصورة أو التصريح. *وعي جماهير الفريق الكبير ومستوى ثقافتها بالدوريات الأوروبية أنقذ النادي من مقلب تدريبي جديد. *الإصرار على إقامة معسكر الفريق الكبير بدون أغلب عناصره دليل على أن الرغبة في السياحة هي الأهم بالنسبة لمسيري شؤونه. * مارست جماهير الفريق الفائز كل أنواع الشتم للفريق الخاسر وأطراف أُخرى ليس لها علاقة في المباراة لتؤكد في كل المحافل أنها (راغية) بدون منافسة. *الحرمان من البطولات جعل الجماهير تهتف لنفس اللاعبين الذين رمتهم بالأحذية قبل شهرين. *قوة شخصية المستشار مع سطوة المدير ستشعل حرباً في النادي هو في غنى عنه وستعيد حرب الازدواجية الشهيرة قبل عامين. * الخبير «الكحلي» شطب عمداً جزءاً من اسم الاتحاد القاري خوفا من الفضيحة مرة أخرى! صياد