@ تحولت حفلتهم المعدة لهزيمة الزعيم من الفريق العالمي الى سراب حين ابدع نجوم الوطن في رسم صورة تلاحم وابداع. @ ظلوا يتابعون فقرات الحفل الرهيب والحزن مخيم على وجوههم والحسرة تكشف عن عقلياتهم الصغيرة. @ الحوار التلفزيوني كشف الحال المكشوف (اصلا) الذي يعيشه الرجل الكهل والذي يفتخر انه تقلد العديد من المناصب الادارية التي كان آخرها تسببه في افلاس المطبوعة التي يديرها. @ ما زالت القناة (المشفرة) تحد دون اكتمال تألقها بسبب الأخطاء البدائية التي يقع فيها مخرجوهم والتي تحد من اظهار الاحداث بنفس الروعة التي تكون عليها في الأصل. @ أسر لبعض اصدقائه بانه اخطأ في تركه للحبيب الأول وقال لهم ايضا بان اليوم الذي قضاه معهم يساوي المدة التي ابتعد خلالها عن الفريق. @ قال للاعبيه بانه لن يصرف لهم مكافآت بعد الآن الا بعد هزيمة المنافس في مباراة خروج المغلوب. @ عجز تماما عن منع الرئيس المبعد من دخول ارضية الملعب (ومن أجل عين تكرم مدينة). @ في البرنامج التلفزيوني كان عضو الشرف وبقية الضيوف في قمة العقلانية بعد ان حاول (المتطفل) اثارة البلبلة. تصريح الاداري غير المرغوب فيه استفز جماهير ناديه التي احتفلت بهزيمة الفريق العالمي حيث جيره الى عناصر من خارج الفريق! @ تصريح الشرفي الجديد ربما جعله خارج القائمة في ناديه حيث تكلم وكأنه صاحب القرار! @ الفوز على الفريق الزائر تحول الى حزن لدى من كان يستعد بهزيمة النادي المنافس! @ المدافع العاصمي غاضب من عدم السماح له للمشاركة في الاحتفال الكبير الذي تم نقله فضائيا لانحاء العالم! @ بعد طرده من منصب المدير العام ورفض طلبه بأن يصبح مسؤولا عن الاحتراف في ناديه دخل (الكتكوت) في حالة نفسية صعبة جعلته متناقضاً في مقالاته. @ ظهر على الهواء وليته لم يظهر حيث اكتفى بترديد عبارة (نحن اصحاب وانتم المعازيب) وهذا يعطي الانطباع بأن هناك من يكتب له مقالاته. @ جوال النادي القصيمي الذي تناوب على توليه العديد من الاسماء اصبح مضرب مثل في الازعاج برسائله الكثيرة والتي تصل لمشتركيه بشكل متواصل حتى في أوقات متأخرة وزوقات الراحة والنوم. @ رئيس اتحاد احدى الألعاب الجماعية راح يشنع على الاتحاد القاري ويتهمه بالتلاعب في النتائج للتغطية على اخفاقاته رغم انه كان أحد اعضاء هذا الاتحاد في عز نفوذه ولعل يفعل ذلك من باب (اذا جيت رايح كثر الفضايح). @ الكاتب المطرود من ناديه بعد رحيل (معزبه) لم يجد سلبية في تكريم المهاجم الاسطوري سامي الجابر الا الحديث عن لقب الاسطورة الذي منحه اياه الفيفا وكأنه يطبق المثل الشعبي "مالقوا في الورد عيب قالوا ياأحمر الخدين".