* ذرفوا دموع التماسيح وتباكوا على القرار التصحيحي الجريء لأن طردهم سيفقدهم المكافأة الشهرية!! * الاتصالات جميعها مرتبة مع أصوات نشاز يتوافق ميولها مع ميول المعد غير ال (سعيد) بالقرار!! تصرفات المدافع لم تكن غريبة فتاريخه في فريقه السابق مليء بمثلها وأكثر!! * في الصباح رسم خط الفوز لفريقه على الفريق الكبير في شخبطاته وفي المساء يتحدث بحسرة فهو والطرد رفيقان قديمان في المطبوعات والفضاء! * لا يمكن ان يكون ذلك القانوني إلاّ شرارة فاسمه ارتبط بقرارات الايقاف والطرد!! * اللقب المئوي القاري وقع كالصاعقة على اعداء النجاح الذين سينشغلون بالتشكيك رغم رسمية الإنجاز!! * الرئيس الدكتور مازال يواصل قراراته التنظيمية بابعاد جميع الذين لهم صلة بالإداري المطرود!! * نصحوا مسؤول القناة بأن العلة في المعد المتعصب الذي انتقى الثنائي وفتح خطوطاً مباشرة مع أصدقائه والذين يماثلونه في الميول لكن المسؤول لم يسمع النصح فكانت النهاية المؤلمة!! * مستوى حارس المرمى في تراجع مخيف فيما المجاملة تبقيه في المرمى!! * صوروا القرار على أهوائهم وكأن هناك كارثة ستحل بغيابهم يا ساتر!! * لو كان توجه خط الفتنة معاكساً لميولهم لتبدلت آرائهم واعتذروا عن المشاركة!! *ابعدوا المدافع واحضروا آخر فكان سعيد أخو مبارك!! * ثنائي خط البلدة حولا الأستوديو خلف الكواليس إلى حلبة مصارعة على خلفية ما كتبه أحدهما ضد الآخر (ويا سلام على من يتحول أمام الناس إلى ناقد وخلف الكاميرا إلى ملاكم)! * معد البرنامج أصبح دوره في الآونة الأخيرة وصف ما يفعله الضيوف من تصرفات مرفوضة خلف الكواليس وكأنه يريد التشهير بهما انتقاما منهما لسبب ما! * المهاجم بحث عن التسجيل في لقاء القمة أكثر من بحثه عن فوز فريقه، حتى لو لم يكن من كرة متحركة! * اكتشاف المسؤول الاول لبعض التجاوزات والتسريبات التي تستهدف إفشال عمل إدارته جعله يبدأ بمشروع إبعاد المقربين من الإداري المبعد الذي بدأ من خلال بعض الأقلام محاربة الإدارة الجديدة! * الإمدادات انقطعت عن المهاجم بعد نزول زميله الآخر وسط تذمر من الجماهير التي طالبتهما بالتعاون والتخلي عن البحث عن الأمجاد الشخصية! * انشغلوا بتكذيب الانجازات لبعض اللاعبين فجاءتهم الطامة الكبرى من أعلى سلطة للتاريخ والإحصاء باختيار من لا يحبذون ناديا للقرن في قارته! * لم يعترض على فسخ العقد ولكنه كان يعترض على عدم منحه الفرصة للاستمرار عبر البرنامج الذي لم يترك شاردة وواردة إلا وعلق عليها في سبيل تمزيق العلاقة بين الأسرة الرياضية في الوطن الكبير! * كان يهدف من دفاعه عن الإدارة الجديدة وتحوله ضد السابقة أن يتولى إدارة المركز الاعلامي، ولكنه لم ينل هذا ولا ذاك! * كلما تقدم به العمر زاد جهلا وحقدا ضد من يختلف معه في الميول، والغريب أن الجماهير أصبحت ضده بعدما منحته لقبا لا يستحقه! * بين فترة وأخرى تكتشف جماهير النادي الكبير من يعمل ضد إدارة ناديها بطريقة يظن أن لا أحد يكتشفها! * يحضرون في المباريات التي يعرفون مسبقا أن فريقهم سيفوز فيها وفي المباريات المهمة والصعبة يختفون عن الأنظار! * الإداري المستقيل لديه ما يشيب له الرأس من حقائق قريبا سيقولها وتهز من حاول أن يضغط على الإعلام ألا يستقبل تصريحاته! * سقوط مريع يسجله عبر الهواء وأمام كل الناس الذين قالوا لم يخطئ من لقبه بكبير (....)! * الشرفي الداعم طلب من الإدارة ألا تسمح بالإداري المبعد الاقتراب من عملها والدخول الى النادي حرصا منه أن يسير العمل بعيدا عن الفوضى التي كانت تحدث في السابق! * جميع مساعيه في زرع أشخاص يسربون له المعلومات بعد إبعاده لم يكتب لها النجاح! * الالتفافة من رجال النادي الغربي بعد المرحلة الإدارية المميزة التي بدأ يعيشها جعلت الجميع يجزمون أن البطولة القارية هذه المرة ستكون من نصيبه! * كانوا يطالبون بمعاقبته ويصفونه بسيئ الأخلاق وعندما ترك الفريق الذي لا يريدونه وصفوه باللاعب الهام، والسؤال ماذا لو خرجت منه تصرفات مرفوضة هل سينتقدونه أم أن هناك اعتبارات تمنعهم من ذلك! * أسهم الإشادات بدأت تتراجع نحو الإداري إياه بعدما علموا أن وضعه المالي ليس كما يرام! * ثنائي الاستراحة توهقا بقرار الاستقالة بعدما كانا يظنان أن اللجنة سترفض ذلك، قبل أن تقول دربكم (أصفر)! * مع الحريق الذي شب بالاستراحة احترقت أوراق الثنائي ورسبا في الاختبار الصعب! * الجماهير طالبت الإدارة بكشف من يسرب بعض المعلومات وأعلنت استعدادها بالتشهير به عبر منتدياتها!