شارع الملك خالد الذي يُعرف في عقد الخمسينات وصولاً إلى التسعينات باسم «شانزيليزيه الخبر والمنطقة الشرقية». بالعودة إلى حنين الماضي وتحديدًا في عقد الخمسينات كانت المتاجر الحديثة آنذاك تظهر تباعًا على جانبي الشارع ببضائع أنيقة وغير مسبوقة حيث كان مقصدًا للمتسوقين من كل الجنسيات ولا سيما العاملين في شركة أرامكو، إذ أصبحت الخبر من بلدة ساحلية محدودة المساحة والإمكانيات الى مدينة مزدهرة حيث كانت توفر كافة الخدمات التي يحتاجها سكانها وزوارها مثل خدمات التسوق والمصارف والخياطة والحلاقة وإصلاح الأجهزة المعطوبة وغيرها.