عندما تكون المناسبة عزيزة، فمن الطبيعي أن ننتظرها بكل شوق ومحبة، وها نحن اليوم نعيش مناسبتنا التي انتظرناها بلقاء قائد مسيرتنا وباني مجدنا ونهضتنا خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز حفظه الله في زيارته المباركة لقصيم الخير والعطاء، فمرحبا بملك الحزم والعزم وملك العز والوفاء بين أهله وإخوانه. وإنني بهذه المناسبة أهنئ نفسي وأهنئ جميع أبناء منطقة القصيم بهذه الزيارة المباركة، كما لا يفوتني أن أتقدم بأسمى آيات التهاني والتبريكات لصاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز ونائبه على هذه الزيارة الميمونة. * رجل أعمال