فيما كان أحد سائقي احدى المعدات الثقيلة من نوع «شيول» عائداً من عمله منهكاً واذا به يسمع صوتاً بالشيول وعلى الفور أوقف المعدة ونزل ليتأكد من مصدر الصوت وتحديداً أسفل السلم المعد للصعود عليه للشيول ولم يكن يعلم ماذا يخبىء له القدر حيث كان الشيول في مكان عال وتحرك الشيول ليدهس السائق الذي يقوده معلناً مفارقته للحياة تحت عجلاته الضخمة. تم نقله الى مستشفى الأرطاوية والذي أعلن وفاته ولايزال داخل ثلاجة الموتى بالمستشفِى لحين انهاء نقل جثمانه الى بلده الباكستان حسب رغبة أهله.