تلقى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود "حفظه الله" برقية من أخيه صاحب السمو الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح أمير دولة الكويت أعرب فيها عن استنكار دولة الكويت وإدانتها الشديدة لحادث التفجير الذي وقع في ساحة مسجد الرضا بحي محاسن بمحافظة الأحساء وأودى بحياة أربعة أشخاص وإصابة سبعة آخرين. وقال سمو أمير دولة الكويت في برقيته إن هذا العمل الإرهابي الذي استهدف أرواح الأبرياء الآمنين يتنافى مع مبادئ الدين الإسلامي الحنيف والقيم الإنسانية، مؤكدًا وقوف دولة الكويت وتعاطفها التام مع المملكة وتأييدها لكل ما تتخذه من إجراءات للحفاظ على أمنها. وجدد سموه موقف دولة الكويت الرافض للإرهاب بأشكاله وصوره كافة وتعاونه مع المجتمع الدولي للقضاء عليه، مقدمًا خالص تعازيه وصادق مواساته بضحايا هذا الحادث الإرهابي الشنيع سائلًا المولى تعالى أن يتغمدهم بواسع رحمته ومغفرته وأن يمن على المصابين بالشفاء العاجل وأن يحفظ المملكة وشعبها من كل سوء ومكروه. كما تلقى خادم الحرمين الشريفين برقية تعزية مماثلة من سمو ولي العهد بدولة الكويت الشيخ نواف الأحمد الجابر الصباح أعرب فيها عن خالص تعازيه ومواساته في ضحايا التفجير الإرهابي الذي استهدف مسجدًا بمحافظة الأحساء، سائلًا المولى جل وعلا أن يتغمد ضحايا هذا الحادث الإرهابي الشنيع بواسع رحمته ومغفرته ويسكنهم فسيح جناته وأن ينعم على المصابين بالشفاء والعاجل وأن يحفظ المملكة من كل سوء ومكروه. وتلقى خادم الحرمين الشريفين برقية تعزية من سمو الشيخ جابر المبارك الحمد الصباح رئيس مجلس الوزراء بدولة الكويت عبر فيها عن خالص تعازيه ومواساته في حادثة التفجير التي استهدفت مسجد الرضا بمحافظة الأحساء وأودت بحياة أربعة أشخاص وإصابة سبعة آخرين. كما تلقى الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود "حفظه الله" برقية من جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين ملك المملكة الأردنية الهاشمية أدان فيها حادث الهجوم الإرهابي الذي استهدف مسجد الرضا بمحافظة الأحساء وأودى بحياة أربعة أشخاص وإصابة سبعة آخرين. وأكد جلالته وقوف الأردن إلى جانب المملكة في التصدي لهذه الأعمال الإجرامية، سائلًا المولى عز وجل أن يتغمد الضحايا بواسع رحمته وغفرانه، وأن يمن على المصابين بالشفاء العاجل، ويجنب المملكة وشعبها كل مكروه. كما تلقى خادم الحرمين الشريفين -حفظه الله-، برقية تعزية ومواساة من أخيه جلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك مملكة البحرين، عبّر فيها عن خالص تعازيه وصادق مواساته لاستشهاد وإصابة عدد من المصلين في حادث التفجير الذي وقع بمسجد الرضا في محافظة الأحساء. وأعرب جلالته عن شجبه واستنكاره لهذا العمل الإجرامي الآثم الذي لا يمت إلى الإسلام بصلة، ويتنافى مع كافة القيم الإنسانية والشرائع السماوية، داعيا جلالته المولى عز وجل أن يتغمد الشهداء بواسع رحمته ورضوانه، وأن يمن على المصابين بالشفاء العاجل وأن يحفظ المملكة العربية السعودية من كل سوء ومكروه. وتلقى الملك سلمان بن عبدالعزيز، برقية تعزية ومواساة من صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء في مملكة البحرين، عبّر فيها عن استنكار مملكة البحرين وإدانتها الشديدة للتفجير الإرهابي الذي وقع في مسجد الرضا بمحافظة الأحساء، الذي أسفر عنه استشهاد وإصابة عدد من المصلين، مؤكداً سموه وقوف مملكة البحرين مع شقيقتها المملكة العربية السعودية وتأييدها للإجراءات التي تتخذها للتصدي لهذه الأعمال الإرهابية التي تهدف إلى زعزعة أمنها واستقرارها. كما تلقى خادم الحرمين، برقية تعزية ومواساة من صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء في مملكة البحرين عبر فيها عن صادق تعازيه ومواساته باستشهاد وإصابة عدد من المصلين في حادث التفجير الذي وقع في أحد المساجد بمحافظة الأحساء، معربا سموه عن شجبه واستنكاره لهذا العمل الإجرامي الآثم الذي لا يمت إلى الدين بصلة ويتنافى مع كافة القيم الإنسانية والشرائع السماوية، سائلا سموه الله تعالى أن يتغمد الشهداء بواسع رحمته ورضوانه ويسكنهم فسيح جناته وأن يمن على المصابين بالشفاء العاجل. تلقى صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية برقية تعزية ومواساة من نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية الكويتي الشيخ محمد خالد الحمد الصباح إثر التفجير الإرهابي الذي وقع اليوم في مسجد الرضا بمنطقة الأحساء. وقال الشيخ محمد الخالد في برقيته «إننا ببالغ الحزن والأسى تلقينا نبأ حادث التفجير الإرهابي الذي وقع في مسجد الرضا بمحافظة الاحساء أمس، وما خلفه ذلك التفجير من ضحايا ومصابين» مؤكدا وقوف الكويت إلى جانب المملكة العربية السعودية في مواجهة مثل هذه الأعمال الإرهابية الدنيئة. وأضاف «أقدم لسموكم أحر التعازي والمواساة ولأسر الضحايا وللشعب السعودي الشقيق سائلا الله أن يسكن المتوفين فسيح جناته ويمن على المصابين بالشفاء العاجل وأن يجنب المملكة العربية السعودية الشقيقة كل سوء ومكروه». كما، تلقى ولي العهد، برقية تعزية ومواساة من صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء في مملكة البحرين، عبّر فيها عن استنكار مملكة البحرين وإدانتها الشديدة للتفجير الإرهابي الذي وقع في مسجد الرضا بمحافظة الأحساء، الذي أسفر عنه استشهاد وإصابة عدد من المصلين، مؤكداً سموه وقوف مملكة البحرين مع شقيقتها المملكة العربية السعودية وتأييدها للإجراءات التي تتخذها للتصدي لهذه الأعمال الإرهابية التي تهدف إلى زعزعة أمنها واستقرارها. كما تلقى سموه، برقية تعزية ومواساة من صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء في مملكة البحرين عبر فيها عن صادق تعازيه ومواساته باستشهاد وإصابة عدد من المصلين في حادث التفجير الذي وقع في أحد المساجد بمحافظة الأحساء، معربا سموه عن شجبه واستنكاره لهذا العمل الإجرامي الآثم الذي لا يمت إلى الدين بصلة ويتنافى مع كافة القيم الإنسانية والشرائع السماوية، سائلا سموه الله تعالى أن يتغمد الشهداء بواسع رحمته ورضوانه ويسكنهم فسيح جناته وأن يمن على المصابين بالشفاء العاجل. وفي الشأن ذاته، تلقى صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع برقية تعزية ومواساة من صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء في مملكة البحرين، عبّر فيها عن استنكار مملكة البحرين وإدانتها الشديدة للتفجير الإرهابي الذي وقع في مسجد الرضا بمحافظة الأحساء، الذي أسفر عنه استشهاد وإصابة عدد من المصلين، مؤكداً سموه وقوف مملكة البحرين مع شقيقتها المملكة العربية السعودية وتأييدها للإجراءات التي تتخذها للتصدي لهذه الأعمال الإرهابية التي تهدف إلى زعزعة أمنها واستقرارها. كما تلقى صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع برقية تعزية ومواساة من صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء في مملكة البحرين عبر فيها عن صادق تعازيه ومواساته باستشهاد وإصابة عدد من المصلين في حادث التفجير الذي وقع في أحد المساجد بمحافظة الأحساء، معربا سموه عن شجبه واستنكاره لهذا العمل الإجرامي الآثم الذي لا يمت إلى الدين بصلة ويتنافى مع كافة القيم الإنسانية والشرائع السماوية، سائلا سموه الله تعالى أن يتغمد الشهداء بواسع رحمته ورضوانه ويسكنهم فسيح جناته وأن يمن على المصابين بالشفاء العاجل.