قامت مجموعة فقيه للسياحة والترفيه بإطلاق هويتها الجديدة "ترفيه فقيه" في تعبير مباشر عن مكانتها الرائدة كأحد أبرز مقدمي خدمات الضيافة والترفيه والتعليم بالترفيه بالمملكة على مدى عقدين من الزمن، ركزت فيها على منح العائلة أوقاتاً حافلة بالمرح والسعادة والاستجمام في إطار ثقافة وعادات المجتمع المحلي. هذا وتعكس الهوية الجديدة التزام ترفيه فقيه بنشر السعادة بين أفراد العائلة، وتعزيز المنتج السياحي لمدينة جدة التي تعد الوجهة الرئيسية للسياحة الداخلية في المملكة، وتسعى ترفيه فقيه لجمع أفراد العائلة، من خلال الفعاليات والبرامج التي تثير حس المغامرة والفضول لديهم، خصوصاً الأطفال والنشء، وتجعلهم أكثر إدراكاً للعلوم، وتطلعهم على الاكتشافات الجديدة التي تستحوذ على اهتماماتهم في جملة من القطاعات المتنوعة. وأوضح جميل عطار، المدير التنفيذي لمجموعة فقيه للسياحة والترفيه (ترفيه فقيه) "نحن نتطلع بشكلٍ رئيسي إلى بث المرح في نفوس كافة أفراد العائلة ورسم الابتسامة على وجوههم، والارتقاء بصناعة السياحة والترفيه على مستوى المملكة. سعينا لتحقيق هذا الهدف جعلنا في موقع الريادة مع النطاق الواسع والشامل من خدمات الضيافة والمرافق الترفيهية عالمية المعايير، ومكننا بفضل الله من خدمة أكثر من 2.5 مليون ضيف العام الماضي في مختلف مرافق المجموعة". وتعمل ترفيه فقيه على إدارة وتشغيل منتزه الشلال الذي أصبح الوجهة المفضلة لأهالي مدينة جدة أو زوارها، ويوفر الترفيه والمتعة لجميع أفراد العائلة، من الأفعوانية المثيرة، مروراً بألعاب الأطفال، والتزلج على الجليد، وحتى رحلات القوارب في البحيرة. كما يقدم فقيه أكواريوم، الذي يعد معرض الحياة البحرية الوحيد المفتوح للجمهور في المملكة، العديد من البرامج الترفيهية والأخرى التي تعتمد التعليم المدمج بالترفيه. وسيشهد فقيه أكواريوم لاحقاً هذا العام إطلاق عرضٍ جديدٍ للدلافين والسباحة معها، كما ستتم إضافة عدد من الأسماك الجديدة النادرة والتي لا تتوفر إلا في عددٍ محدودٍ جداً من معارض الحياة البحرية حول العالم. هذا، ولدى ترفيه فقيه أيضاَ عدداً من مرافق الضيافة المميزة التي تعرف بها عروس البحر الأحمر؛ هي: منتجع النورس موفنبيك، وجزيرة الشراع، ومطعم سقالة الفاخر.