هبة العبّادي ل انس زاهد باختصار أ.أنس إنتزاع الإعتراف العربي بدولة اليهود معناه أنه لن يكون هناك قضية فلسطينية وهذا حتما ماتريده إسرائيل شرف الشريف ل د. زيد الفضيل ما أروع هذا المقال يادكتور الذي حددت فيه رؤيتك ورؤية كثيرين غيرك في الساحة لحال الثقافة، فعلا هناك أشياء قد أصبحت صفة كل الناس وصفة من لاصفة له، واسترخص الناس عددا من الألقاب حتى على المستوى المعني كلقب المعلم والأسطى التي كان لها شروطها في الشخص العامل، أما الأن فكل الصنايعية صاروا معلمين وكل من كتب صار مثقفا وكل من بربر بكلمتين صار مفكرا، والضحية فيهم كلهم الثقافة ونحن. يادكتور قلت المفيد وياريت يقرأ كلامك معالي الوزير. دمت كاتبا رائعا وشكرا للمدينة إلياس ل خالد طاشكندي الخدمة الذاتية توفر موظفين وتزيد الدخل وهي واجهة حضارية ولكن المشكلة ان مجتمعنا من الصعب الاعتماد على نفسه ومن الصعب تجنب مشاكل المراهقين فلا تستبعد ان يشعل مراهقاً سيجارة عند خرطوش الوقود ابو ايمن ل احمد العرفج من يطالب برحيل النور انما يعيد تكرار ابعاد سعيد غراب والنور موسى من يعشق الاتحاد فليرض به بكل سيئاته وآلامه انه ليس فريق الكؤوس والبطولات من يريدالقوة والانتصارات ففرقها معروفة اما الاتحاد فاتركوه لمن يعرف طعناته والامه فريق تسبب فى تفريق شمل اقوى تشكيلة للهلال ويفرق نجومه واذا به يسقط فريسة للاسد العجوز المتربص به وهو الاهلى الاتحاد صورة مكررة للمنتخب واخفاقاته ولا تزال القلوب تخفق له لا تعيدوا لنا ذكريات يوسف الطويل والام طلال بن منصور والسنوات العجاف لا يجب ان تنفرط سبحة الاتحاد لقد فقدنا البلوى والداعم والفعال ورغم ذلك نحن باقون مغ الاتحاد وجموحه وطفراته واذا غاب محمد نور ستصبح السماء داكنة ولن يجد الاهلى من يدفعه الى المنصات ولن يجد الهلال من يجدد له دماءة ارحموا الاتحاد فهو عزيز قوم واتركوا له بعض البقية الباقية من نوره لعل الايام تؤذن ببزوغ فجر اخر ولا تزيدوا فى جراحه اتركوا الفارس يستريح قبل ان يستعيد جموحه مواثيق ل ابراهيم نسيب القلم الصادق النزيه الذي هو عنوان حامله أصبح من العملات النادرة التي شارفت على الانقراض ..وامتلأت الساحة بالاقلام ذات الالوان البشعة فهناك أقلام مدادها تشويه مجتمع او فكر معين وهذا مداد اسود يهدف الى تدمير اي بناء ينهض بالمجتمع خاصة وبالأمة كافة ...وهناك اقلام كما تفضلت تسرق فكر و راي و ابداع الاخرين لتشتهر على اكتاف النوابغ المتميزين وهذه مدادها سريع النفاد غير قابل لاعادة التعبئة لان الكذب حبله قصير كما تعلمنا ..حب الشهرة والاشارة بالبنان الى فلان زين للاقلام المداد المغشوش الارخص ثمنا ليخطوا به مايحلو لهم ونسوا ان هناك مزيلات حبر تعيد للصحائف بياضها ولو تركت بعض الاثر وهذا طبيعي فالزجاج المكسور لا يعود كسابق عهده بعد ترميمه ويعامل بحذر حرصا على عدم خشه او تشويهه ثانية ....أملنا في الاقلام الصادقة ان تصارع من اجل الاستمرارية فبدونها يضيع حق ...ودمتم قلم مجهري ل عبد الله الجميلي صدقت هذه الطالبة التي تشكو من ثقل الحقائب الدراسية ..والمشكلة .. أن المعلمات لا تراعين هذه النقطة حيث انها تطالب باحضار كتب ودفاتر اضافية .. حتى تعطي درسين في مادتين مع أن في الجدول مادة واحدة مثل لغتي طبعا لكي تنتهي من المنهج المقرر ولو على حساب الطالبة .. تخيل ثقل الحقيبة مع ثقل الكتب والكتب الاضافية لمادة لغتي والدفاتر والطالبة في المرحلة الإبتدائية عمرها 7-8 سنوات فإذا اصيبت بتشوه في العامود الفقري من يتحمل المسئولية .. وكم يكلف الدولة في علاجها , اذا هي مسألة ضرر ومترتب عليها انفاق من الدولة ومن ولي الأمر للعلاج لاسمح الله .. نريد الرحمة وتقدير الظروف والنظر اليهن على أنهن بناتهن .. نور المنهالي ل منى حمدان كاتبتي الفاضله اشكر لك ذكرك هذا الموضوع الجميل الذي يواجه كثيرا من اقبال الطلاب عليه حيث انهم يتنافسون في هذه المسابقة على رفع راية المملكة دولياً كيف لا ولديهم قائد عظيم ينمي مواهبهم لاجل إفادة الغير هذه هي سمات القائد العظيم وهذا هو هدف شعبه ايضا لك مني جزيل الشكر على ماتقدمينه لنا دمت بخير ان شاء الله