صدور العدد الجديد من مجلة أحوال المعرفة صدر العدد السابع والعشرون من مجلة أحوال المعرفة التي تصدرها مكتبة الملك عبدالعزيز العامة.. وقد جاء العدد حافلا بالعديد من الموضوعات الثقافية والعلمية وكذا تغطية الأنشطة الثقافية التي قدمتها المكتبة خلال الموسم الثقافي الحالي.. كما يحتوي العدد على تقرير يشير الى بعض الخدمات والأنشطة التي تستعد المكتبة لتدشينها خلال الفترة القادمة.. ومن أبرز تلك الأنشطة كتاب وثائقي جديد تحت مسمى (الموحد) وهو كتاب مخطوط يعتمد بشكل كبير على الصورة في رصد مسيرة الملك عبدالعزيز رحمه الله في مختلف مراحل كفاحه من أجل تأسيس المملكة العربية السعودية وقد تناولته المجلة تحت مسمى كتاب العدد كما اشتمل العدد على الجزء الأول من دراسة قدمها الباحث محمد محمود التوبة تحت عنوان المعرفة اقتصادياتها وإنتاجيتها.. وهي ترجمة لفصل من كتاب (المجتمع ما بعد الرأسمالي) لمؤلفه (دركر) وقد سجل في هذا الفصل كل الإرهاصات والاستبصارات الخاصة بالطبيعة الجديدة للمعرفة. ومن الموضوعات التي ضمها العدد الجديد من أحوال المعرفة موضوع (مجتمع المعلومات والعولمة.. وتحديات المستقبل) للباحث محمد الحافظ يشير الى أهمية تقنية المعلومات وتأثيرها على حياة الناس والحكومات في القرن الحادي والعشرين، وأما الدكتور خالد عبدالكريم البكر من جامعة الملك سعود بالرياض فقد تناول في أحد موضوعات المجلة (كتب التراجم والطبقات في الأندلس) موضحا هذا الموضوع من جوانب متعددة مستشهدا ببعض كتب التراجم والطبقات على اختلاف أنواعها، بينما تناول الدكتور سعيد بن الاحرش أحد كتاب المجلة من المملكة المغربية أخبار المخطوطات العربية في مكتبات غرناطة، أما الزميل سعيد أبوملحة رئيس التحرير فقد تناول في زاويته (صهيل اليراع) واقع الإعلام المرئي وحاجة القنوات الدينية إلى دعم رجال الاعمال كونها منابر هامة في توجيه الجيل والمحافظة على عقيدته الإسلامية الصافية بالإضافة على بعض الأبواب الثابتة والأخبار الثقافية المتنوعة التي تضمنها العدد الجديد من مجلة أحوال المعرفة. *** القصة القصيرة السعودية في كتابات الدارسين العرب صدر عن دار ابن سينا للنشر كتاب القصة القصيرة السعودية في كتابات الدارسين العرب، تأليف أميرة الزهراني وهو عبارة عن رسالة ماجستير مقدمة لكلية الآداب بجامعة الملك سعود.وقد جاء الكتاب في ثلاثة فصول، عالج الفصل الأول تصور الاهتام بالقصة القصيرة من قبل الدارسين العرب من حيث المقالات والبحوث والكتب التي ألقت في هذا الجانب. وعالج الفصل الثاني قضايا الدراسات من حيث المضمون والشكل. أما الفصل الثالث فقد عالج الاتجاهات النقدية للدراسات من حيث الاتجاه التاريخي والاتجاه الفني والانطباعي.والكتاب في مجمله جديد في موضوعه وطرحه وهو محاولة من المؤلفة لرصد ومتابعة القصة السعودية وتوثيق التواصل مع الكتاب العرب في تلمس مواطن القوة والضعف في أدبنا المحلي. ويستعرض الكتاب مراحل نمو وتطور القصة القصيرة السعودية في ظل سيادة الشعر والمقال على الساحة الفنية. وعدم نشر المجموعات القصصية في تلك الفترة يرجع إلى أن الصحافة هي الوسيلة الوحيدة للنشر وضعف الموارد المالية وقلة القراء. وقد غاب النقد الأدبي مع بداية تكون القصة القصيرة للركاكة والضعف اللذين لازما تلك البداية حتى مرحلة ما بعد الحرب العالمية الثانية بداية تكوين القصة القصيرة نسبة للاستقرار السياسي والاقتصادي وما صاحبهم من تطور حضاري فضلا عن انتشار الصحافة، فظهرت العديد من المجموعات القصصية مصحوبة بحركة نقدية. ويستعرض الكتاب كذلك ابرز تلك الدراسات النقدية حول القصة القصيرة. وفي جانب آخر يعنى الكتاب بالمتلقي العربي غير السعودي وإسهامه في صياغة الأثر القصصي السعودي بغزارة إنتاجه. وقد قدم لهذه الدراسة الدكتور منصور الحازمي مشيدا بالجهد الذي بذلته المؤلفة في رصدها ومتابعتها لعشرات الدراسات التي كتبها النقاد العرب عن القصة القصيرة السعودية. *** كتاب «الحياة امرأة» تستقبله المكتبات السعودية والخليجية والعربية تستعد المكتبات السعودية والخليجية والعربية باستقبال كتاب الكاتب والاعلامي المخضرم الدكتور محسن الشيخ آل حسان، والذي أطلق عليه «الحياة امرأة». ويحتوي الكتاب على أكثر من سبعة وستين موضوعا عن المرأة وللمرأة فقط.. ومن ضمن عناوين مواضيع الكتاب: 1- ما تريده المرأة الزوج الحبيب. 2- بعض الفتيات يفضلن العمل على الزواج. 3- المفتاح الذهبي للسعادة الزوجية. 4- المرأة والقراءة. 5- بهارات السعادة الزوجية. 6- الأم.. كيان الاسرة الحصين. 7- ما الحب إلا للحبيب الأول. 8- ضرب الحبيب وأكل الزبيب. 9- امهات يصرخن.. طوروا برامجكم أو اغلقوا قنواتكم. 10- الزوجة المستسلمة. 11- ثرثرة الزوجة سببها الزوج الغائب. 12- المرأة عدوة المرأة. وغيرها من المواضيع المتعددة والتي تعالج بعض السلبيات في مجتمعاتنا العربية والخليجية تجاه المرأة والحلول المناسبة لها. وقد صرح المؤلف الدكتور محسن الشيخ آل حسان بمناسبة صدور كتاب «الحياة امرأة» بالقول: «اشكر الله سبحانه وتعالى على توفيقي على انجاز هذه المطبوعة والتي استغرقت في اعداد مواضيعها اكثر من سنتين ونصف ولكن في اعتقادي انها تستحق الجهد والوقت والبحث والتنقيب عن ابراز دور المرأة في حياتنا.. ولم لا.. فهي امنا.. وزوجتنا.. واختنا.. وابنتنا .. وهي فوق ذلك.. نصفنا الحلو.. بل حياتنا كلها.. وبدون المرأة.. تبقى الحياة بدون معنى وبدون طعم.. وارجو ان اكون قد ساهمت بجزء بسيط في انارة بعض العقول والتي تجهل قيمة المرأة بالنسبة لشريك حياتها الرجل.. والمعادلة تقول «رجل + امرأة = الحياة بأكملها». *** ميلاد بين قوسين صدر مؤخرا عن دار الفرات ببيروت كتاب «ميلاد بين قوسين» للكاتبة السعودية هيلدا إسماعيل، ويضم الكتاب الذي يقع في 156 صفحة اثنتين وعشرين فصلا تحتوي نصوصا نثرية اشارت اليها الكاتبة بعبارة «نصوص لم تنثر بعد» في محاولة منها للتأكيد على انها ليست شعرا كما قد يحلو للبعض اعتبارها. وبالرغم من ان الكتابة كانت نثرية الصياغة الا ان تحليقها في مجال يتسم ببراعة الفكرة ودقة البيان ونفوذ الصور القى عليها بعضا من ظلال الشعر. وتحمل الكتابات ابعادا انسانية وتتعرض لشجون محلية وعربية تتناول بشكل دقيق اهتمامات وهموم الانثى. وقد برزت الكاتبة من خلال مشاركاتها المتميزة والمثيرة في منتديات ادبية على الانترنت، ومن خلال ما نشر لها في الصحف والمجلات من قصائد ونصوص نثرية. وبالرغم من ان الكاتبة تبدو اقرب الى الكتابة النثرية الا انها تملك ايضا قدرة شعرية قوية لا تقل في مستواها عن كتابتها النثرية، وهي احدى ملامح تميز هذه الكاتبة. وكانت الكاتبة قد ظهرت ضمن كوكبة من الشاعرات في كتاب «شاعرات معاصرات من الجزيرة» لسعود عبد الكريم الفرج، حيث تم التعرض لتجربتها المتألقة رغم حداثتها، وتزمع الكاتبة اصدار ديوان شعري يضم قصائدها الشعرية. *** العدد الجديد من «نشرة المستخلصات» أصدرت مكتبة الملك فهد الوطنية مؤخرا «نشرة المستخلصات» العدد السابع والعشرين، وهي نشرة فصلية لمستخلصات المقالات الاجنبية التي تنشر في عدد من المجلات العالمية في اللغات: الانجليزية والفرنسية والتركية والالمانية، مما ينشر في جميع انحاء العالم.وقد تناول العدد الجديد الكثير من الموضوعات المتعلقة بالدراسات العربية والاسلامية مثل: اثر احداث «11 سبتمبر» على اقتصاديات البلاد العربية، والأذمن في مجلس التعاون لدول الخليج العربية، والتسلح في ايران، والاسلام في افريقيا وتركيا، والاتحاد الأوروبي وتركيا، وتخصيص قطاع الاتصالات السعودية، والمياه والتعدين في السعودية، والميزانية العامة للمملكة، ومصطلح الحداثة والتقليد في المفهوم الاسلامي، وتاريخ الدولة السعودية، والشراكة الاوروبية المتوسطية، والاعلام في لبنان والصحافة في سوريا، والقدس واليهود في البلاد العربية.. الى جانب العديد من مستخلصات البحوث والدراسات في علوم المكتبات والمعلومات. *** عدد خاص من مجلة بانيبال حول الأدب الفلسطيني الحديث صدر في لندن، العدد الجديد «مزدوج 15/16 شتاء 2002م ربيع 2003م» من مجلة «بانيبال» التي تعنى بترجمة الأدب العربي الحديث للإنجليزية، وقد خصصت بانيبال ملفاً من 130 صفحة عن الأدب الفلسطيني الحديث. وصمم غلاف المجلة الرسام الفلسطيني المقيم في طوكيو فلايمير تاماري. تقول مارغريت أوبانك ناشرة ورئيسة تحرير «بانيبال» في افتتاحية العدد: «نقدم للقارئ لمحة بانورامية للمشهد الأدبي الفلسطيني اليوم من خلال ابداعات اكثر من 50 كاتباً من مختلف الاجيال، والكثير منهم من الجيل الجديد من الكتاب والشعراء». وتضيف مارغريت أوبانك المتعاطفة مع القضايا العربية قائلة: «ان الملف الذي خصصته «بانيبال» عن الأدب الفلسطيني الحديث ليس تضامناً مع الشعب الفلسطيني وقضيته فحسب، وإنما أيضا دليل اعجابنا بابداعات الكتاب والشعراء الفلسطينيين الذين يعيشون في ظروف وحشية تحت الإحتلال الإسرائيلي». وتشير أوبانك إلى أنه «أصبح من المعروف ان المثقفين الفلسطينيين لعبوا دوراً كبيراً جداً في التأثير في الأدب العربي الحديث. فالشاعر الفلسطيني الكبير محمود درويش» في الشعر العربي الحديث، والكاتب الراحل غسان كنفاني في مجال القصة القصيرة كان خلاقا ومؤثراً أيضاً، وكذلك الحال مع جبرا إبراهيم جبرا الذي عاش في بغداد حتى وفاته، كان له الفضل الكبير بترجماته الشهيرة لأعمال شكسبير.وأيضاً الكاتب الكبير الراحل إميل حبيي لعب دوراً بارزاً في الأدب العربي السياسي والساخر، ولابد من الإشارة ايضا إلى ان الشاعرة فدوى طوقان والقاصة الراحلة سميرة عزام، اللتين ساهمتا في دفع المرأة العربية في الانخراط في مسيرة الإبداع العربي».وتأسف مارغريت أوبانك وهي ابنة الصحفي البريطاني الراحل كينيث باوند أوبانك الذي كان مدير تحرير صحيفة الأوبزرفر البريطانية لسنوات عديدة: «أن المجلة لم تستطع نشر الكثير من الأعمال الخلاقة لسميح القاسم ومحمد القيسي وتوفيق صايغ ومعين بسيسو غيرهم»..يتكون الملف الخاص بالأدب الفلسطيني الذي أعدته «بانيبال» من 130 صفحة ونقرأ فيه ترجمة لبعض مقاطع من «جدارية» محمود درويش قام بترجمتها الشاعر العراقي سركون بولص، فصلين من رواية «الميراث» لسحر خليفة بترجمة مع مقدمة من الباحثة عايدة باميا، قصتين للكاتبة حزامة حبايب بترجمة الباحثة المصرية في جامعة برنستون منى زكي، خمس قصائد للشاعر سامرأبو هواش بترجمة الأكاديمي والشاعر شريف الموسى، قصة قصيرة للكاتب رسمي أبو علي بعنوان «قط مقصوص الشاربين اسمه «ريس» وهي التي حملت عنوان المجموعة القصصية التي كتبتها أبو علي ونشرها في شتاء العام 1977م فأثارت وقتها انتباه النقاد إلى موهبته في القصة الفلسطينية الجديدة. كما تضمن العدد قصيدتين للشاعرة الأمريكيةالفلسطينية سيما عطا الله، قصيدة للشاعر سعود الأسدي ترجمها شريف الموسى، 13 قصة قصيرة جداً للكاتب محمود شقير بترجمة اليزابيث وايتهاوس، مقال طويل للناقد فيصل دراج بعنوان «مفارقات الرواية الفلسطينية» قصيدة «بالاخضر كفناه» لعز الدين المناصرة بترجمة الباحث في جامعة ييل الأمريكية بسام فرنجية، قصة قصيرة «الرحلة الأولى» للكاتبة عدنية شبلي بترجمة رندا جرار وخليل مشوق، ثلاث قصائد للشاعر زكريا محمد وهي قصائد جديدة ونشرت في فصلية «الكرمل» بترجمة شريف الموسى أيضاً، قصية قصيرة بعنوان «جماليات آفلة» للقاص زياد بركات والقصة من ترجمة الباحثة النيوزيلاندية فيونا كولينز، قصتين للراحل غسان كنفاني بترجمة الأكاديمي محمد شاهين مع مقدمة من مارغريت أوبانك، ثماني قصائد للشاعر شريف الموسى، قصة قصيرة بعنوان «خاطئة» للكاتبة إيمان بصير بترجمة الباحثة نيرفانا التنوخي، قصة قصيرة بعنوان «الصفقة» للكاتب الشاب الذي حاز على جائزة مؤسسة القطان في رام الله ماجد عاطف بترجمة منى زكي، ثم يكتب بسام فرنجية دراسة عن الكاتب الراحل إميل حبيبي، قصة قصيرة بعنوان «الطعم الآخر» للكاتب عاطف أبو سيف بترجمة منى زكي، قصة قصيرة بعنوان «اجازة» للكاتب سلمان ناطور بترجمة ياسر سليمان رئيس الدراسات الإسلامية في جامعة ادنبرة، قصتين للكاتب والشاعر موسى حوامدة من كتابه «حكايات السموع» الذي صدر عن دار الشروق وروى فيه حوامدة بأسلوب ساخر حكايات من بلدته الكائنة تحت الاحتلال بترجمة ليلى الطائي، قصة قصيرة بعنوان «القطار» للكاتب محمود الريماوي بترجمة الباحثة الصينية ون تشن أويانغ، اربع قصص قصيرة للكاتب نصري حجاج بترجمة الاكاديمي إبراهيم مهوي من جامعة بيركلي، قصيدتين للشاعر أحمد دحبور بترجمة الباحث المغربي حسن حلمي، ثم نقرأ مراجعة لكتاب «فلسطين» بالإنجليزية للأمريكي جو ساككو، تقديم ادوارد سعيد، والمراجعة يقوم بها الكاتب والسينمائي عمر القطان، مقطعاً من رواية كتبت بالإنجليزية للكاتب سمير اليوسف، اربع قصائد للشاعر محمود أبو هشهش بترجمة الشاعر الأمريكي الليبي خالد مطاوع، الشاعر والباحث البريطاني حيمس كيركب يقوم بمراجعة كتاب «بنت أبو جميل» والمؤلف مجموعة من عائلة الشاعرة سلمى الخضراء الجيوسي، قصة قصيرة للكاتب زياد خداش ترجمة ليلى الطائي، ثلاث قصائد للشاعر محمد حمزة غنايم ترجمة غابرييل ليفن وسلمان مصالحة وفيفيان ايدن، ثلاث قصائد للشاعر سلمان مصالحة ترجمة فيفيان ايدن والشاعر، مقطعاً من سيرة - رواية الكاتب الراحل حسين البرغوثي بعنوان «سأكون بين اللوز» ترجمة منى زكي، كما جاء في العدد قصيدتان للشاعرة ناتالي حنظل، اربع قصائد للشاعر خالد عبدالله ترجمة خالد مطاوع، مقطع من رواية «طعم الفراق» للكاتب ربعي المدهون ترجمة سميرة قعوار، قصتان للكاتب علاء حليحل ترجمة فيونا كولينز، قصتان للكاتب رشاد أبو شاور بترجمة بيتر كلارك وعيسى بلاطة، الباحثة البريطانية سوزانا طربوش تكتب عن ليلى الاطرش وروايتها الأخيرة التي ترجمت إلى الإنجليزية وصدرت في أمريكا قصيدتان للشاعر وليد خازندار ترجمة ماري تيريز عبدالمسيح، قصيدتان للشاعر يوسف عبدالعزيز ترجمة شريف الموسى، قصة قصيرة للكاتب عيسى بلاطة، مقطع من رواية ليانة بدر «نجوم اريحا» ترجمة سيما عطا الله قصيدتان للشاعر غازي الذيبة ترجمة ليل هاريسون مع بسام فرنجية، عشر قصائد للشاعر خيري منصور ترجمة سميرة قعوار، قصة قصيرة بعنوان «البساط السحري» للقاص رياض بيدس ترجمة منى زكي، سبع قصائد للشاعر مريد البرغوثي ترجمة الشاعر مع الروائية المصرية رضوى عاشور، مقطع من رواية يحيى يخلف الاخيرة «نهر يستحم في البحيرة، ترجمة بول ستاركي مع مقدمة من الباحثة الألمانية لاريسا بيندر، وتختم بانيبال ملفها الهام عن الأدب الفلسطيني بخمس قصائد للشاعر غسان زقطان من كتابه «ترتيب الوصف» ترجمة الشاعرة البريطانية سارة ماغواير مع يكت دانيلز. وقبل الملف الذي كرسته بانيبال للادب الفلسطيني نقرأ قصائد للشاعر اليمني عبدالعزيز المقالح من كتابه «كتاب صنعاء» ترجمة عيسى بلاطة، مع مقدمة من الشاعر الأردني أمجد ناصر عن دور المقالح في الحداثة الشعرية في اليمن والجزيرة العربية، قصيدتين للشاعر سعدي يوسف بترجمة الباحث الأمريكي كاميلو غوميز ريفاس. - قصة قصيرة بعنوان «شهادة نجار يدعى وحيد» للقاص السوري الراحل جميل حتمل، بترجمة ليلى الطائي. - خمس عشرة قصيدة للشاعر والقاص العراقي صموائيل شمعون من القصائد القصيرة والمكثفة إلى عدد من الشعراء والأدباء من اصدقاء شمعون من بينهم كاظم جهاد، سليم بركات، خالد النجار، سركون بولص وآخرون وقد قامت بالترجمة سامية عقل بستاني وجيمس كيركب.