في صائفة كل عام، تتجدد الصلة بين مئات الآلاف من المصطافين، وبين مصيف المملكة الأول: الطائف.. * بل في صائفة كل عام، ترتفع أعداد المصطافين الذين يصلون إلى الطائف جواً وبراً، تحدوهم الآمال في قضاء أوقات سعيدة في بقعة جميلة من بلادنا، فيها طبيعة خضراء، وهواء نقي، وخدمات عامة سهلة وميسرة، وتجاور البيت الحرام في مكةالمكرمة وتفضي إلى ساحل البحر الأحمر. * في هذا العام، وبصفة خاصة؛ فإن شركة الطائف للسياحة والاستثمار، تدخل على خط السياحة والاصطياف بقوة ما تملكه من مرافق جديدة ومتنوعة فيها تسلية وألعاب ومطاعم وسكن واكتشافات برية بين الكر في تهامة وقمة جبل كرا في السراة، يؤهلها لذلك؛ موقعها المتميز بين الطائفومكة؛ فهي في منتصف المسافة بين عاصمتين عريقتين في المملكة العاصمة الدينية والعاصمة الصيفية. * إن النجاح الذي تحققه شركة الطائف للسياحة والاستثمار، وما سوف تحققه في المستقبل من نجاحات؛ هو نتيجة طبيعية للدعم الذي تعطيه الدولة للقطاع الخاص. وهو دعم سخي، وسوف يثمر عطاءً جيداً ويعود على هذه البلاد وأهلها بخيرات وفيرة على الدوام. * حفظ الله هذه البلاد ؛ وأعز حكومتها السنية، نصرها بنصر لدينه القويم.