الضمير في اتركها يعود على العلة أو الخراج في البدن. يضرب مثلاً لقطع دابر الشر من أساسه.. وعدم اللجوء إلى أنصاف الحلول.. لأن أنصاف الحلول لا تحقق الغرض المطلوب.. بل إنها تضيع الوقت والجهد.. ثم لا يجني المرء من ورائها إلا الآلام ثم العمل من جديد لتعود تلك الآلام.