انتقل إلى رحمة الله محمد بن سليمان الفوزان, إثر حادث مروري بمحافظة الخرج. وقد صلي على الفقيد بجامع الراجحي بالرياض، ثم ووري جثمانه الثرى بمقابر النسيم. (الجزيرة) التي آلمها النبأ تتقدم بأحر التعازي وصادق المواساة لأسرة الفوزان, وتسأل الله العلي القدير أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته، ويسكنه فسيح جناته، وأن يلهم أهله وذويه الصبر والسلوان، وتخص بالعزاء شقيقه المهندس إبراهيم الفوزان, وأبناء الفقيد عبدالله وسمير وسامي ومنصور، وزوجته وكريمتيه وأحفاده وحفيداته، والعزاء موصول لأسرة الفوزان كافة. {إنا لله وإنا إليه راجعون}.