يا من له الحب العظيم السرمدي والسعد عاد لموطني بقدومكم يا سيدي يا صاصب الكف الندي بشارة أشرعت لها القلوب، واشرأبت نحو الأعناق، عوداً حميداً وفرحة غامرة تطفح وتسفح على كل الوجوه محبة متجذّرة مكينة أصلها ثابت وفرعها في السماء، وأجمل بحب يصاوبه حب ولقاء مغمور بالسعد والحبور، أهلاً يا خادم الحرمين وحبيب الملايين بك بين شعبك ومحبيك في مملكة جعلت صيتها يطاول عنان السماء، أهلاً ثم أهلاً، ونسأل الله أن يلبسك ثوب الصحة، ويديم عليك العافية، ويمد في عمرك لشعب بادلك الحب. مدير مدرسة أم طليحة الابتدائية بسدير