كان ريان يتجول ويلعب في الحديقة ولفت نظرة بيت النحل وأخذ عود ثقاب وبدأ يحرقه فلسعته نحلة وركض باكياً لأمه فقالت له: "هذا دفاع الكائن الحي عن نفسه وهي فطرة ربانية، ولو ماتت النحلة ستحرم الناس من تناول العسل الذي فيه شفاء لهم"، ووعد أمه بعدم إزعاج الحشرات وذهب لبيت النحل ووضع الأزهار للنحلة.