من لا يحتاج إلى الإسلام؟ { تعليقاً على مقال الكاتب محمد بن حسين الأنصاري المنشور في عدد الخميس 7 فبراير 2013 بعنوان: «حاجة «أزواد» للتنمية... لا الإسلام»! - «أيها الكاتب أعجب من هذا العنوان! وأي بلاد الله تلك التي لا تحتاج إلى الإسلام وهو روح القلوب وقول اللسان وعمل الجوارح؟ هل نفهم مما تقول أنه لا حاجة له إلى شهادة التوحيد والفروض الخمسة والصيام والزكاة والحج؟ العناوين التي يطرحها بعض الكتاب، خصوصاً عندما يكونون كتاباً قدموا من خلفية شرعيّة تثير تساؤلات وتوقعهم تحت طائلة التهمة حتى إن كانت نياتهم حسنة. نحن نحتاج للإسلام كما للتنمية في أزواد، ولا مزايدة على حاجتنا للإسلام». عبدالله الأنصاري ردع وعبرة { تعليقاً على الخبر المنشور في عدد الخميس 7 فبراير 2013 بعنوان: "الدفاع المدني" تتجه إلى فصل هواتف متصلي «البلاغات الكاذبة». - «ينبغي أن لا نكتفي بالفصل، بل لا بد من الاتصال بأصحاب البلاغات الكاذبة وتحديد مواقعهم من خلال مراقبة أرقام هواتفهم، ثم إحالتهم إلى الشرطة للتحقيق معهم وفرض العقوبات والغرامات الماديّة التي تترتب على البلاغ الكاذب، وذلك عن طريق احتجازهم حتى يأتي تقرير من الدفاع المدني بتقدير الضرر المادي والمعنوي الذي ترتب على البلاغ الكاذب ثم بعد ذلك يتم تقرير هذه الغرامة على صاحب البلاغ الكاذب، ويضاف إليها تكاليف متابعته وتكاليف القبض عليه وتكاليف حجزه والوجبات التي تم صرفها له أثناء الحجز، ويقوم المبلغ الكاذب بتسديدها ويتم إيداع ذلك كله في ميزانية الشرطة والدفاع المدني، لكي يكون ذلك رادعاً له وعبرة لأمثاله»! محمد الفضلي حكمة ونزاهة { تعليقاً على الخبر المنشور في عدد الخميس 7 فبراير 2013 بعنوان: «القطيف: محكمة تبرئ متفهما وتكتفي بمدة توقيف آخرين.. و«الادعاء» يطعن». - إذا دل هذا الخبر على شيء فإنما يدل على سياسة الدولة الحكيمة الرشيدة وحيادية القضاء السعودي، بعكس ما يتم ترويجه هنا وهناك عندما يتم تطبيق عقوبة تمت دراستها بشكل جيد من القضاء وتم التصديق عليها مرات عدة، لكن نرجو أن لا تكون هذه الإفراجات والتبرئات من باب التهاون والتساهل.