هناك كما يعرف كثر، رواية كبيرة للروسي فلاديمير نابوكوف عنوانها «لوليتا». وهناك فيلمان، على الأقل مقتبسان عنها. واحد من هذين الفيلمين تحفة سينمائية من توقيع ستانلي كوبريك. وهو فيلم بات أشبه بالأسطورة. وها هو اليوم يُعرض على الشاشة الصغيرة لمرة نادرة، ما يتيح لكثر مشاهدة حكاية الحب المجنون بين المكتهل والمراهقة على خلفية أميركا الخمسينات والعواطف الملتهبة، وكيف تنتهي الحكاية بالتدرج لتصل إلى جنون لا يطاق... هو جنون الحب أو جنون منتصف العمر، لا فرق. * «تي سي ام سينما» 18,40 بتوقيت غرينتش.