لم يحن الرحيل تعليقاً على مقال الكاتب جميل الذيابي، المنشور في «الحياة»، بعنوان «دردشة «ليست للنشر»! (1 من 2)»، بتاريخ «30 - 1 - 2012». - فعلاً سيرحل «بشار» رغم الأنوف... ولكنه موجود على الكرسي، لأن بعض الدول الأجنبية تريد أن يبقى خدمة لمصالحها، وموعد رحيله لم يحن بعد، و«كارته» لم يحترق بعد لدى هذه الدول...! لكن فور انتهاء صلاحيته فسيرمونه، كما فعلوا مع صدام والقذافي ومبارك وغيرهم. رعد الشمري جسد واحد تعليقاً على الموضوع المنشور في «الحياة»، بعنوان «وزير يمني ل«الحياة»: السعودية تتجه لإعادة امتيازات ما قبل حرب الخليج لليمنيين»، بتاريخ «30 - 1 - 2012». - نحن نحب السعودية، حكومة وشعباً، من الملك إلى أصغر مواطن، وهم يحبون الخير للإسلام والمسلمين في كل مكان، فما بالك بنا أهل اليمن الذين نحن وإياهم كالجسد الواحد. هم يريدون لنا كل الخير، وهذا واقع عشته منذ نعومة أظافري وحتى الآن، وعاشه غيري، ولم نجد منهم إلا خيراً، وهم يستحقون كل خير، وسيجدون ما يسرهم في الدنيا والآخرة على كل ما قدموه. إبراهيم اليافعي رياح التغيير تعليقاً على الموضوع المنشور في «الحياة»، بعنوان «عضو «كبار العلماء»: حضور نساء في مدرجات كرة اليد في جدة... لا يصح!»، بتاريخ «30 - 1 - 2012». - القرن ال 21 هو بداية عودة عصر نسائي، كما كانت عليه الحال قبل خمسة آلاف سنة، إذ كانت المرأة هي المسيطرة والفاعلة في كل أنشطة الحياة، بعدها بدأ الرجل يسحب السجادة من تحت قدميها ويتولى بسط دوره، وها هو التاريخ يُعيد نفسه، ولا مجال لحجب الشمس، ولا بد من القبول بالواقع، وتقبل رياح التغيير والتعامل معه بكثير من الموضوعية وتجنب السطحية. بكري البكري «شاهد مشفش حاجة» تعليقاً على مقال الكاتبة منال بنت مسعود الشريف، المنشور في «الحياة»، بعنوان «من أجل «عائشة»، بتاريخ «25 - 1 - 2012». - بيّن لنا هذا المقال الجانب المظلم الذي يعيشه كثير منا، والكثير الآخر يعيش بجواره ولكن يغض الطرف عنه. «عائشة» تملك من ينوب عنها، حتى ولو كان من ينوب قاصراً، ومع ذلك معاناتها مستمرة إلى ما شاء الله. رجل دين بالاسم بعيد عن المعنى، ومجتمع محارب لقانون لم يوضع أصلاً، هناك آخرون تحت الأنقاض لم يكتشفوا بعد، سؤال: كيف نفرق بين من يحتاج للوقوف بجابنه، وبين من يخترع الأكاذيب كي يصل لما يريد؟ أؤمن بأن «عائشة» إن سُمِح لها بكل ما تريد، فهناك الكثير سيحذون حذوها، حتى وإن اضطروا للكذب... «درء المفاسد مقدم على جلب المصالح». محمد الفارس