المجالس البلدية تعليقاً على مقال الكاتبة بدرية البشر، المنشور في «الحياة»، بعنوان (من يفتش عن الأعذار هو شخص لا يبحث عن حلول)، بتاريخ «11 - 4 - 2011». - انتخابات بلدية هي كلمة كبيرة لها معناها لدى الدول الأخرى، لذلك أخذنا هذه الكلمة لمحاولة إلباسها لهذا الجسم المشوه، على رغم عدم ملاءمتها له فزادته تشويهاً ما جعل منظره مقززاً لذلك عزف المارة حتى عن الالتفات إليه، وهذه هي حال المجالس البلدية لدينا، لهذا فالمواطن السعودي يرى أن هذه المجالس مفرغة من محتواها، سواء على مستوى الصلاحيات أو المستوى الاجتماعي، لذلك فهو لا يرى أي معنى للتصويت ولا يريد أن يشارك بهذه «البروبجندا»، وشكراً لك يادكتورة. أبو إيمان تفريق المسلمين تعليقاً على مقال الكاتب عبدالسلام اليمني، المنشور في «الحياة»، بعنوان (السُنة والشيعة «على سرر متقابلين»)، بتاريخ «11 - 4 - 2011». - مقال رائع جداً وسلمت يداك أيها الكاتب المستنير، وتبقى إيران سبباً لتفريق المسلمين بتبنيها لفكر تصدير الثورة، ولذلك ترى هذا البلد غارقاً في الظلمات، على رغم الخيرات والخبرات التي لديه، فهو يريد استعادة أمجاد الفرس القديمة، والسيطرة على العالم الإسلامي بكل ما يستطيع! وهذا ما يتمناه أعداؤنا أن تنشغل الأمة بنفسها، وتغفل عن التطوير والوحدة الحقيقية. يوسف راتب المبتعث br / تعليقاً على الموضوع المنشور في «الحياة»، بعنوان («مبتعثون» في أميركا يطالبون «التعليم العالي» بصرف زيادة «المرافقين»)، بتاريخ «9 - 4 - 2011». - أستغرب تماماً تذمر المبتعثين ومرافقيهم من عدم كفاية الراتب. والله ثم والله، إن راتب المبتعث ومرافقيه يكفي وزيادة لو عرف المبتعث وعائلته كيف يدير موازنته باحتراف، كثير من المبتعثين، عزاب وأصحاب عائلات، يعيش حياته ببذخ في النهار ويأتي في الليل على صفحات الانترنت والمنديات الإلكترونية ليتباكى على وضعه. جزى الله حكومتنا خير الجزاء، فهي تصرف بسخاء لا يقارن على تعليمنا وصحتنا وغيرهما من أمور الابتعاث. بالمناسبة أنا متزوج ومعي طفلان ببلد الابتعاث، وعلمت نفسي وعائلتي على التأقلم مع ظروف الابتعاث، وحمداً لله فقد استطعنا توفير مئات الدولارات كل شهر. محمد الخالدي