عضو اللجنة لم يترك برنامجاً ولا صحيفة محلية إلا وعقّب على قرارات لجنته في التقديم والتأجيل الذي ورّط عدداً من الأندية في إشكالات لا حصر لها، وفي النهاية أعطى معلومة غير سليمة بأن الاتحاد الدولي يجبر الاتحادات الأهلية على توقّف المباريات أثناء"أيام الفيفا". الكاتب الشهير صاحب المنصب السابق في النادي استغل فرصة خسارة الفريق ليكتب مقالاً"سريعاً"وعلى عجل يؤكد فيه أن النادي حقق البطولة ذاتها إبان عهد المشرف السابق وأن النادي"الغربي"لم يسبق له تحقيق البطولة إلا في عهد هذا"المشرف". صدمة خسارة اللقب القاري لم يستوعبها مدرب النادي"الثري"عقب المباراة، وهذا ما جعله ينتقد الطريقة التي لعب بها الفريق المقابل، واستطاع معها كسب كأس البطولة. تأكدت جماهير النادي"المتعطش"أن الوعود التي كان يطلقها رئيس النادي مع بداية توليه إدارة النادي ذهبت أدراج الرياح وهي تتابع تصريحاته الإعلامية التي يطلب فيها حسم المليون ريال من حقوق النقل، أو من المؤسسة التي يطالبها النادي بمبالغ مالية.