قبل أيام قرأت خبراً في صحيفة "الحياة"... مفاده أن الأمير سلمان بن عبدالعزيز وجّه "الجهات المختصة" بتوفير فعاليات للشباب خلال العيد... التوجيه ليس بجديد عليه إذ عرف عنه حرصه على الشباب بشكل خاص... خصوصاً أن كثيراً من فعاليات المجتمع في السابق كانت ترفضهم، كما يُرفض المريض ب"الجرب"! أظن أن خبراً كهذا، سيجعل كثيراً من الشباب يتغنى بعبارة"شكراً سلمان لاهتمامك بنا"... هؤلاء الشباب أنفسهم سيغيرون كثيراً من مخططات العيد التي أعدوها"كالهرب خارج الرياض"للاستفادة من الفعاليات التي تم التوجيه بها! [email protected]