ألواح الكتابة التفاعلية تلبية للتوسّع المستمر في التعليم الرقمي في الشرق الأوسط، انزلت شركة"سمارت تكنولوجيز"SMART Technologies المتخصصة في صناعة وسائل التعليم الالكتروني أخيراً، مجموعة من ألواح الكتابة التفاعلية"سمارت بورد 600 آي"SMART Board 600i، التي تُستعمل في الصفوف الدراسية وغرف التدريب والاجتماعات. وتُسوق هذه الأجهزة خلال الخريف المقبل عبر شركة"انتمارك"Intmark باعتبارها الموزع الحصري لشركة"سمارت"في المنطقة. وإضافة إلى لوح للكتابة التفاعلية، تضم أجهزة"سمارت بورد 600 آي"جهازاً للعرض الضوئي من نوع"يونيفي"Unifi مع نظام صوتي مدمج. وتتميز بسهولة تركيبها على الجدار. وتوضع وحدة التحكم بجهاز العرض الضوئي بجانب حامل القلم في اللوح، وهي تضم ثلاثة أزرار بسيطة أحدها لتشغيل الجهاز والآخر لضبط الصوت والثالث عبارة عن منفذ توصيل للشاشة. أما نظام الصوت، فيوضع في قاعدة جهاز العرض الضوئي. ويتوافق برنامج"سمارت بورد 9.5"SMART Board 9.5 المرفق مع الجهاز، مع أنظمة التشغيل"مايكروسوفت ويندوز"Microsoft Windows وپ"ماك أو أس أكس"Mac OS X كما يدعم إنشاء المحتوى الرقمي وعرضه وإدارته. ويحوي اللوح منافذ رقمية لتوصيل أجهزة تشغيل الاسطوانات الرقمية من نوع"دي في دي"DVD وكاميرات التصوير وأجهزة المسح الضوئي وغيرها. ويمكن أن يعمل جهاز"سمارت بورد 600 آي"في شكل مستقل من دون الحاجة الى وصله بالكومبيوتر، ويستطيع المستخدمون تدوين الملاحظات على لوح الكتابة التفاعلية أو الكتابة فوق صورة معينة أو مقطع فيديو من مصادر خارجية. ويمكن المستخدمين الإفادة من وحدة الناقل التسلسلي العام"يو أس بي"USB لحفظ الملفات بصيغة"بي دي أف"PDF أو"جيه بي جي"JPG أو كنصوص رقمية. خليويات الموسيقى من جزيرة"مايوركا"الاسبانية، أطلقت شركة"بنكيو سيمنز"BenQ Siemens، المتخصصة في الهواتف النقالة أخيراً، ثلاثة طرازات جديدة من الهواتف النقالة التي تحوي أدوات متطورة للموسيقى، ومن المتوقع ان تتوافر في أسواق منطقة الشرق الأوسط في خريف هذا العام. وتجمع الهواتف الجديدة بين التقنية العالية والتصميم الخارجي الأنيق. وتضم المجموعة الجديدة طرازات"أس أل 91"SL91 وپ"إي 71"E71 و"إي 81"E81. وتتوافق هذه الهواتف كلها مع مواد الوسائط المتعددة"ميلتي ميديا"، كما تقدر على التعامل مع شبكات الخليوي من الجيل الثالث من نوع"نظام الاتصالات النقالة العالمي"يو تي ام اس UTMS. ومن حيث التصميم الخارجي، زودت هذه الخليويات بغطاء أملس لا يترك أثراً لبصمات الأصابع. وهي تحوي مشغلاً لملفات الموسيقى الرقمية من نوع"أم بي 3"MP3 وراديو وكاميرا رقمية بدقة 1.3 ميغابيكسل. وتحوي هذه الهواتف أيضاً نظاماً صوتياً مدمجاً يتيح الاستمتاع بالموسيقى لاسلكياً من خلال استخدام أداة الموسيقى"موبايل ساوند سيت بلوتوث"Mobile Sound Set Bluetooth. التخزين العمودي الممغنط دفعت شركة"ويسترن ديجيتال"Western Digital العالمية بجيل جديد من أقراص الكومبيوتر الصلبة من نوع"سكوربيو"Scorpio بحجم 2.5 بوصة في أسواق منطقة الشرق الأوسط. وتعتمد هذه الأقراص على تقنية"التخزين الممغنط المتعامد على كل أسطوانة"PMR بي ام آر، التي ابتكرتها"ويسترن ديجيتال"والتي تسمح بتخزين 80 غيغابايت على كل طبقة من طبقات القرص. وتتيح هذه التقنية اصطفاف البيانات الرقمية في شكل عمودي على قرص التخزين الدائري، بدلاً من الاصطفاف الطولي المتعارف عليه راهناً كأسلوب في تخزين المعلومات داخل الأقراص الصلبة. ويؤدي الأمر الى زيادة إمكانات التوسّع المستقبلي في كمية المعلومات المُخزنة في القرص الصلب. وتعمل هذه الأقراص بسرعة 5400 دورة في الدقيقة. كما أنها لا تتطلب الكثير من الطاقة الكهربائية، بالمقارنة مع ما تخزنه من المعلومات، ما يساهم في خفض استهلاك الطاقة. وتتوافر الأقراص الصلبة من نوع"سكوربيو"بسعات تخزينية تتراوح بين 40 وحتى 120 غيغابايت. وتشتمل على ذاكرة عشوائية بسعة 8 ميغابايت. خليوي بصور متلاحقة تطرح في أسواق المنطقة الكثير من الهواتف المتحركة أسبوعياً بأشكال وتصاميم وأسعار مختلفة. والأرجح ان كثيرين من مستخدمي الخليوي يعتقدون بأن الاختلاف بين تلك الأجهزة يقتصر على التصميم أو القدرة التصويرية للكاميرا المدمجة أو غيرهما. ربما لا يكون ذلك الانطباع دقيقاً، إذ تعمل كثرة من الشركات على إدخال مزايا تقنية نوعية على أجهزتها. ومن الأمثلة على ذلك، طرحت شركة"سوني إريكسون"أخيراً مجموعة من الخليويات التي تتجاوب مع ميول الجمهور في الموسيقى والتصوير والأعمال. ويعتبر الخليوي"كي 800 أي"نتيجة لاندماج الخليوي مع الكاميرا الرقمية من نوع"سايبر شوت"Cyber-shot، ما يعطيه قدرات متقدمة في التصوير. وعندما يوضع ذلك الهاتف في الوضع الأفقي يتحول إلى كاميرا رقمية حقيقية مطابقة لكاميرا"سايبر شوت". ويدعم إداؤه التصوير بفلاش قوي من نوع"زينون"Xenon. ويتمتع هذا الهاتف بميزة"بست بيك"BestPic التي تعمل على عدم فقدان أي صورة مهمة، لأنها تسمح بالتقاط تسع صور متلاحقة بمجرد الضغط على زر التصوير. وتُعطي 4 صور قبل و4 بعد لحظة إلتقاط الصورة. وتظهر الصور التسعة في شكل أيقونات على شاشة الهاتف. كما يضم أيضاً ميزة"بيكت بريدج" PictBridge التي تسمح بطباعة الصور مباشرة، من دون الحاجة إلى نقلها إلى كومبيوتر، بل يكفي نقلها إلى الطابعة عبر منفذ"يو اس بي"USB. وتتضمن تلك الهواتف خاصية"بوش أي مايل"Push e-mail التي تعلم المستخدم بورود رسائل البريد الإلكتروني، مع إمكان إرسال البريد من دون الحاجة الى العودة للمكتب أو المنزل لاستخدام الكومبيوتر. ويتوافر في الخليويات نفسها خاصية"فلايت مود"Flight Mode التي تعمل إذا كان الهاتف خارج نطاق التغطية، كحال رحلات الطيران، فيتمكن المستخدم من كتابة البريد الإلكتروني، ثم يبث الخليوي تلك الرسائل في شكل تلقائي فور عودة الهاتف إلى وضعية التشغيل. يعتبر تدوين وتحديث المدوّنات الالكترونية"بلوغز" Blogs على الإنترنت من الأنماط التي تلاقي رواجاً بين الشباب، خصوصاً عندما تسمح بمشاركة الصور والنصوص مع الآخرين. وصمّمت"سوني اريكسون"خليوياتها بحيث تتوافق مع ممارسة تطوير المُدوّنات الالكترونية عبر الهاتف النقّال. أخبار سريعة... تحت شعار"كلنا للبنان"، أطلقت جريدة"الانباء"الكويتية حملة تبرعات عبر الانترنت لدعم صمود الشعب اللبناني في مواجهة العدوان الاسرائيلي، وارفقتها بحملة توعية عبر البريد الالكتروني. أطلق موقع"تيك ليب. كوم".tecklb.com حملة لجمع التواقيع على عريضة الكترونية تحتج على العدوان الاسرائيلي. عبر البريد الالكتروني، اطلقت جمعية شباب البحرين لحقوق الإنسان حملة للاحتاج على إقدام وزارة الاعلام في بلادها، على اغلاق عدد من المواقع السياسية البحرينية على محرك البحث"غوغل"Google. بسبب الحرب الراهنة، توقفت الدراسة في الجامعة الأميركية في بيروت، إلا أن عمل الطلاب لم يتوقف. وقد انضمّ طلاب نادي الصليب الأحمر في الجامعة إلى الفريق المتطوع الطبي الذي شكله عدد من أطباء وممرضي وطلاب المركز الطبي ومن الأساتذة في كلية العلوم الصحية لمساعدة النازحين. انشأت مجموعة من الناشطين الالكترونيين موقعاً لمناهضة العدوان الاسرائيلي على لبنان عنوانه"واي ليبانون.نت"whylebanon.net . وجعلت صفحة الاستقبال فيه مجموعة صور تقارن بصرياً بين لبنان قبل العدوان الاسرائيلي واثنائه. توزع شركة الأدوية العالمية"سانوفي أفنتيس"3000 نسخة من كتاب"الحواسيب اليدوية للأطباء"للمؤلف البحريني الدكتور محمد العبيدلي. وترجم الكتاب إلى الانكليزية والإسبانية والصينية. ويدافع الكتاب عن فكرة أن الحواسيب المحمولة يدوياً بامكانها ان تلعب دوراً مهماً في مستقبل الطب السريري. ويبين لماذا وكيف يمكن للحواسيب اليدوية أن تساعد في تخفيض المعاملات الورقية، وكيف يمكن استخدامها في مواقع العمل الطبي وغيرها.