حينما أمسكت بقلمي وبدأت أكتب بفرح كبير، اجتمعت الأمنيات والأحلام الجميلة أمام عيني وشعرت الآن أنني أريد شكر والدي الكبير والغالي، الذي أمنحه كل محبتي وقلبي، «بابا عبدالله» لك كل الشكر والعرفان والمحبة والدعوات التي تنبع من قلوبنا نحن الصغار والشباب لكل ما تقوم به من أجلنا ومن أجل إسعادنا، ومنحتنا كل وقتك وزرعت الأمن والأمان في هذه الأرض الطيبة، لم ننس دعمك وفرحك لنا، ولم ننس أن نحتفل بذكرى البيعة، حينما اتحدنا جميعاً ووضعنا أيدينا مع يدك الحنونة لبناء هذا الوطن معاً، وزرع كل قيم المحبة والعطاء فيه، من أجلك ومن أجلنا، ومن قلب كل طفل نهنئك بحب شعبك لك، وندعو الله أن يحفظك لكل من يحبك. منتهى الصميت - الرياض