بمناسبة عودة وسلامة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله كتب أعضاء برلمان الطفولة في صحيفة «الحياة» الكثير من مشاعر الحب والفرح والسعادة ابتهاجاً بقدوم «بابا عبد الله»، كما ينطقونها في رسائلهم التي حملت حجماً كبيراً من المحبة والأمنيات الصادقة. تقول منيرة الصميت في رسالتها: «أمسكت قلمي وكتبت من داخل ضلوعي مشاعري لك يا والدي «بابا عبدالله» فوجودك قربنا يُشعرنا بالأمان والسعادة، والحمد الله على سلامتك». وكتبت شيهانة القاسم أحلامك أطفالك بحاجة إليك لتحققها معهم على هذه الأرض الطيبة وبين يديك وأحضانك، وقالت وداد النعمان: «الحمد الله على سلامتك يا «بابا عبدالله»، اشتقنا لك كثيراً وعادت لنا الابتسامة بحضورك يا ملك الإنسانية». وكتب صالح الحربي: «عوداً حميداً يا والدي العزيز، لقد زاد النور في البلاد، وهلت عيني من فرحة اللقاء بك، ونرجو أن نراك سالماً معافى يا طيب القلب يا «بابا عبدالله». وقال عبدالرحمن أبوحيمد: «لقد فرحت بعودة والدي الملك عبدالله، وغمرتني السعادة، وها أنا أتذكر حينما شاهدت في التلفاز أيام العلاج وكنت حزيناً، ولكني اليوم أسعد إنسان فرحاً بقدومه». وكتبت سارة الصليح في رسالتها: «أشعر بسعادة وفرح يغمران قلبي لأنك يا «بابا عبدالله» ستنير المكان نوراً بقدومك، ووجودك معنا يشعرنا بالأمان، فلا تبتعد عن أطفالك كثيراً». وتقول أريج الزامل: «الحمد الله، أن جئتنا بالسلامة، يا تاج رؤوس الشعب، يا أغلى الناس، حبك واجب ولازم علينا احترامه، وإحنا من دونك ضايعين وما لنا أساس، بأحيي «أبا متعب» رمز الكرامة، والخير والرحمة، يا سيد الإحساس، جعلك الله دوماً لفخرنا علامة، ونحن فداك من الرجلين للراس».