تعمقت سراديب الذاكرة في البحث عن مفردات تناسب حنيني إليك.. وبما تبقى فيني من يقين... أمسكت قلمي ونزفت إليك مشاعري وآهااااتي...... ثم نمت..!! وحلمت بأني بكيت,,,,,وبكيت...حنانك وحبك وشمسك...الذي أمتهن الخصااااد الجميل بقلبي... لم يعد يهمك إ ن زرعت البنفسج أو تركت الأشواك تُدمي يدي التي طالماخطت بها كل الأحاسيس النبيلة لك كل مافي الأمر أني أترنح كي أقرأ الفرح في عينيك... فلايهم حينها عندي كيف أكذب..!! كل الأشياء أمامي أراها أنت!! هذا الفرح الذي أصوغه متجملا لأجلك!! هو عندك في تعريفه الاجتماعي كذبا..!! وهو عندي في تعريفه الأخلاقي......محاولة لنشر كل شراعات الحب والفرح...ووصل الجسور التي تهدمت بفضل فقدان الثقة من طرفك...!! سأرحل دون أن أضع زماني في التسول عن احساس مزيف..أخترعه من أجلك.....!! أوأركن إلى ضعفي الأنثوي...!! فأنا أنثى لها رأي في هذا الوجود! أنثى لها انتماء خااااص لعاالمهاااا! أنثى تعيش الشفافية من زجاج...بلوري تخاااف عليه أن ينكسر..!!! ولكني أعوووود وأقول: وهل يُهزم الشموخ في النخيل!!