صدر للإعلامية روضة يوسف مؤلفها الجديد الذي عنونته ب(عين روضة .. قوارير خلف أسوار الدور) وقد حوى الكتاب بين دفتيه قصصا واقعية لبعض المعنفات وطرحا للسلبيات التي وقفت عليها الإعلامية ، كما سلطت الضوء على المساندة لحقوق الطفل داخل تلك الدور من ناحية الحماية أو الضيافة . وحتى تعطي الكتاب مصداقية للفئة التي تم تأليف الكتاب لها فقد ضمنته قصصا ملهمة ونماذج ناجحة من المعنفات أنفسهن . ولم يغب عن الإعلامية روضة إبراز جهود الدولة ممثلة في وزارة العمل حينما قدمت ومازالت تقدم جهودا ودعما عظيما من خلال إيجاد الأنظمة والقوانين التي تكفل حقوقهن .