أعلن الرئيس الباكستاني آصف علي زرداري، أمس، أنه سيتبرع بكل أعضاء جسده بعد وفاته. وذكرت قناة «جيو تي في» الباكستانية أن زرداري أعلن قراره لدى توقيعه على مشروع قرار ينظم زرع الأعضاء البشرية. وقال زرداري خلال مراسم التوقيع التي شارك فيها وزراء وخبراء في الصحة، إنه استوحى قراره من فلسفة زوجته الراحلة رئيسة الوزراء الباكستانية الراحلة بنازير بوتو، التي تقضي بالعيش من أجل الآخرين. وحذر من تجارة الأعضاء البشرية المسيئة للبلاد. الله يجازيه با لخير ويخليه لبلاده دعايه قويه جداً هذا الجسم انتم مؤتمنون عليه وكيفية التبرع بالجسد ((الله اعلم)) من صحتها هي حلال ام حرام لأن الموضوع اخذ شئ من انسان ميت الى انسان حي كبيره جداً وهذه امانة والجسم أامانة والأمانة تبرأت منها السموات والجبال وكل خلق الله تنحى عن الأمانة ولكن قبلها الأنسان فكان ظلوماً جهولآ ولكن ارجع واقول الله اعلم انا لآافتي ولكن تحس الموضوع في شبهه من الناحية الشرعية في تحريمها وايجازتها ومن ناحية اخرى لها ايجابية ممتازه حيث ان الحي ابقى من الميت كما يقال في الأمثال واعضاء المتوفي دماغياً او ميت تماماً اعضائة تنقذ حياة اناس على وشك الموت والأعمار بيد الله سبحانة او تنجيهم بأذن الله من امراض مضاعفة في المستقبل القريب ام اليعد ولكن ماشاهدناه في البلاتوث المعروف في قسم تشريح الأعضاء لل ميت والموسيقى المخيفة الملحقة بالمشهد المرعب في اخذ اعضاء من الميت بدون رحمة من قبل المشرح امر بصراحة فيه تحقير واهانة للجنس البشري فنحن ابناء آدم عليه السلام كرمنا الله بدفننا بتراب كما علم قابيل دفن اخاه هابيل من مشهد الغراب الذي دفن الغراب الآخر بعد والحمدالله اننا مسلمين نغسل ونكفن ويصلى علينا في جامع المسلمين ونقبر بأذن الله تعالى ولكن السؤال اذا كان هذا الميت تبرع بأعضائه او جزء منها او بعين منزوعه او يد مقطوعة او بدون قلب الموضوع بصراحة كأن الميت ناقص ولم يقبر كاملا بغض النظر عن الذين اصابهم حوادث كارثيه لأن هذا قدر الله سبحانة وتعالى ولكن جزء مقطوع بفعل فاعل من دكتور او مشرح اومستشار جراحي الله يخارجنى \" فاصل ان الجسم آداة للعبادة والضرب في الأرض بما احل الله لعباده ومؤتمن عليه برعايته وعدم القائه الى التهلكة وليس قطع غيار ونواصل بما احل الله سبحانه وتعالى لنا \"