أعلنت "إل جي" عن أول بطارية مرنة قابلة للطي أو للتعديل في العالم، في الوقت الذي أكدت فيه أن فرعها "إل جي تشيم" تمكن أخيراً من تطوير ثلاثة أنواع جديدة من البطاريات الأولى مائلة الأطراف، والثانية مدرّجة والثالثة سلكية. وتقول الشركة إن البطارية الأولى المنحنية أو مائلة الأطراف من الممكن أن تلائم الهواتف الذكية والساعات والنظارات الذكية، كما صرحت الشركة بأنها تمكنت أخيراً من تطوير البطاريات المرنة التي من الممكن أن تزود الشاشات المرنة بالطاقة، كما أنه من الممكن تشكيلها بحسب الرغبة. أما البطاريات المدرّجة فتقول الشركة إنها تأتي على شكل بطاريتين من الممكن أن تتناسب مع كافة أشكال صناديق البطاريات في الأجهزة الذكية التي لا تتناسب مع البطاريات المستطيلة المتعارف عليها، كما أنها قامت برفع قدرة البطارية بنسبة تصل إلى 16 في المائة أكثر، لتقدم عمر بطارية أطول من المعتاد. أما البطارية السلكية فتقول الشركة عنها أنها الأكثر تطوراً حيث تأتي البطارية على شكل أسلاك من الممكن تشكيلها بحسب الرغبة، كما أنها بلا شك مرنة لتتناسب مع جميع الأجهزة حتى التي يمكن ارتداؤها كالساعات الذكية والنظارات الذكية