وجه سعادة محافظ محافظة الوجه فهد بن بندر الخريصي ، خطاب شكر وتهنئة للمؤرخ مساعد بن حمزة القوفي على إصداره كتاب "الحوراء من الألف إلى الياء". ووصف "الخريصي" هذا الإصدار بالمميز الذي يحوي على معلومات تاريخية هامة وجديدة ، كما أكد محافظ الوجه أن أملج تزخر بالكثير من المقومات السياحة.
ولفت الأستاذ فهد بن بندر الخريصي والذي سبق أن كان محافظاً لأملج "لايفوتني أن أذكر طيبة أهل أملج" متمنياً للجميع التوفيق والسداد. يذكر أن "القوفي" تناول في كتابه الذي يقع في 200 صفحة، تعريفاً بمحافظة أملج، ولمحة تاريخية عنها على مر العصور بداية من أملج قبل الميلاد ثم أملج في العصور الوسطى وأملج في نهاية القرن الثالث عشر ونهاية إلى أملج في العصر الحديث، ثم توسع المؤلف في سرد الحياة الإجتماعية للسكان والمهن البحرية وقصص (رجال البحر) وبطولاتهم في رحلاتهم والأهوال التي مروا بها ومقتطفات من أشعارهم، كما تحدث عن المواقع الأثرية والأماكن السياحية وتطور المحافظة مدعماً ذلك بالصور.
وأضاف المؤلف في كتابه عدداً من الأحداث التي سجلها تاريخ أملج وصور من الماضي والعديد من الوثائق القديمة ومختارات من أشعار الأحفاد.
وكانت "صحيفة أملج" قد أجرت لقاءاً مع المؤرخ مساعد بن حمزة القوفي تحدث خلاله عن العديد من المعلومات والأحداث التاريخية التي مرت بها أملج.
المؤرخ "مساعد القوفي": أملج تمتلك نسيج إجتماعي تفاخر به وحُلمي إنشاء صالون ثقافي بسواعد شبابها
وتناول "القوفي" في الكتاب الذي يقع في 200 صفحة، تعريفاً بمحافظة أملج، ولمحة تاريخية عنها على مر العصور بداية من أملج قبل الميلاد ثم أملج في العصور الوسطى وأملج في نهاية القرن الثالث عشر ونهاية إلى أملج في العصر الحديث، ثم توسع المؤلف في سرد الحياة الإجتماعية للسكان والمهن البحرية وقصص (رجال البحر) وبطولاتهم في رحلاتهم والأهوال التي مروا بها ومقتطفات من أشعارهم، كما تحدث عن المواقع الأثرية والأماكن السياحية وتطور المحافظة مدعماً ذلك بالصور.
وأضاف المؤلف في كتابه عدداً من الأحداث التي سجلها تاريخ أملج وصور من الماضي والعديد من الوثائق القديمة ومختارات من أشعار الأحفاد.