انتقد الشيخ محمد العريفي، مسارعة البعض لالتقاط صور المتوفين بسبب الحوادث المرورية أو نتيجة للغرق، وعملهم على نشر هذه الصور في مواقع التواصل الاجتماعي. ووصف الشيخ العريفي مثل هذه الممارسات بأنها مؤذية ولا فائدة ترجى منها، مطالباً بالدعاء للميت، لا تصوير جثته ونشرها على الملأ. وقال في تغريدة بحسابه في تويتر: "تساهل الناس – بل تسابقهم! – لتصوير موتى الحوادث والغرق، ثم نشر الصور! فيه انتهاك لحرمة الميت وإيذاء لأهله. ادعُ لهم ولا تصورهم، فلا فائدة منه.