تنبثق الآن كمية صغيرة من الحمم من بركان آيسلندا الذي عطل حركة النقل الجوي في أنحاء أوروبا الأسبوع الماضي، كما تراجع انبعاث الرماد الذي سبب المشكلات، وكان ينجم عن انصهار الحمم في نهر أيافيالايوكول الجليدي فوق قمة البركان. وأوضح مصدر صعوبة التكهن بما سيحدث تاليا في البركان. وفي حين تراجع التهديد الذي يمثله الثوران لحركة النقل الجوي، فإن علماء عبروا عن قلقهم من أن يثور بركان (كاتلا) القريب من البركان الحالي ويفوقه حجما.