ما أحوج الساحة الشعرية للحظة روحانية، لكلمة طيبة ولشعر يقدّم للقارئ ما في نفس الشاعر وما قد يكون في كل نفس، فمع كل النصوص الشعرية الجميلة التي ذكرناها أعلاه، يبقى حضور القصيدة الدينية موسميا في إعلامنا، على الرغم من ضرورة حضوره في كل أوان وزمان من دون أن يلغي سواه من الأنماط الشعرية، أو تلغيه.