بدأ منذ قليل توافد جموع المصلين للصلاة على الطفل تركي المطيري "طفل ضرية"، في جامع الشيخ الشايع بمحافظة الرس، ودفنه هناك. وكان "قتيل ضرية"، قد فارق الحياة بعد أن خطفه أربعيني لأسباب مجهولة، وتوجه به إلى منطقة صحرواية، وألقاه في بئر يدوية على عمق 15 متراً، في منتزه "حسلات"، وألقت الجهات الأمنية القبض على الجاني، وأنكر صلته بالجريمة في البداية، ثم اعترف، وأخرج جثمان القتيل، الذي تبين أنه مصاب بثلاث ضربات في الرأس والظهر.