على الرغم من المخاوف من أن التحديق في الأجهزة التي تشع كما كبيرا من موجات الضوء الأزرق يمكن أن يؤذي قرنية العين، خلصت دراسة إلى أن أغلب الأجهزة تصدر كمية أقل من هذا الضوء. وقال كبير باحثي الدراسة جون أوهاجان - مدير مجموعة الليزر وقياس الإشعاعات البصرية في مؤسسة الصحة العامة بإنجلترا في تشيلتون بالمملكة المتحدة-: «حتى تحت ظروف مشاهدة طويلة الأمد ليس هناك دليل على أن المصابيح منخفضة الطاقة والكمبيوتر والهواتف المحمولة التي قيمناها تمثل أي قلق على الصحة العامة».