قرية عمق التابعة لأملج تنقصها بعض الخدمات ومن أهمها مدرسة بنات للمرحلة الثانوية، خاصة أن التعليم من أهم القطاعات، والتي تحظى باهتمام كبير، لكن أولياء الأمور في القرية ما زالوا يشدون الرحال يوميا لتوصيل بناتهم إلى المدارس البعيدة، فهل تتدخل الجهات المختصة في إدارة التربية والتعليم لفتح ثانوية للبنات لتوفير عناء السفر وتكبد المسافات التي يقطعها كبار السن يوميا؟. عبدالرحيم لافي الفايدي أملج