1 خذي ما تشائين من وقت قلبي أنا ذاهب في المكان لأنبض أكثر أكثر من حجر سوف تشهق بين ينابيعه كلماتي خذي ما تشائين مقهى دمي في الحروب الأخيرة رأسي تطارده الريح وجهي على جثة الشمس يكسر أقنعة للصباح قلاع يدي على رعشة الحبر شكل الغياب بعيني مهاة خذي أي شيء يذكر بي في بلاد المنافي غدي سندباد جديد، ويومي شراعي أجدف في مطلق الناي. أبحث عني وعن مذهبي وصفاتي هنا ضمة فوق صدري لصحراء تحدو... هنا شجة في جبيني لحرب يؤرخها طائر يتمطى على شرفاتي 2 تماما تماااااااما كنرجس حزني أرى الآن موتي يهذبني.. في المقاهي، وفوق الرصيف وفي شاشة السينما.. في عيون البنات الصغيرات.. في شارع عابر في الريموت الذي يستطيع العواء قليلا إذا شفت وجهي الحقيقي في لحظة الحشرجة تماما كنرجس حزني أرى الآن كنت أسمي ثبات السماوات في غيها رجرجة وكنت أضلل هذا الطريق .. وهذا الطريق لأعرف كيف تضيء المتاهة في الدم والأنسجة .. وفي الشارع القاهري.. تمددت قلت: أصادق كل المشاة.. أقبل كل العساكر أتلف عيني في رؤية الفترينات الوضيئة قلت: أسلم كفي للعابرين، وألقي التحية. قلت أداعب نهد الجميلة. جسم الغزالة. خصر الصغيرة. وجه الشقية عين المهاة. وقلت وحين صحوت قليلا صحا الخيل، والليل، والماء في وأيضا صحت نزوتي المسرجة