تسببت نغمة جوال لمطربة شهيرة في إثارة المصلين بأحد الجوامع الكبيرة في مدينة أبها، فبينما كان الإمام يلقي خطبة الجمعة محذرا المصلين من مغبة الانزلاق وراء الإشاعات التي يطلقها بعض المغرضين، انطلقت النغمة من جوال أحد الشبان، ما أدى لإرباك وتشتيت انتباه المصلين، فلم يجد الشاب بدا من إغلاق هاتفه الجوال. وبعد الفراغ من أداء الصلاة، طالب المصلون بضرورة ضبط أجهزة الجوال على الوضع الصامت قبل الدخول إلى المسجد لما تتطلبه الصلاة من طمأنينة وخشوع، محذرين في الوقت نفسه من التمادي في وضع نغمات على أجهزة الجوال تشوش عليهم.