علق القراء على الخبر المنشور في «عكاظ» العدد 16865 عن ضبط 700 أضحية فاسدة بسبب سوء التخزين في طريقها إلى مطاعم الطائف، قائلين بأن هؤلاء المخالفين ينشطون في موسم الحج ويشترون الأضاحي بأسعار زهيدة ولا يقومون بتوزيعها سعيا للربح السريع ... وجاءت تعليقاتهم كالتالي: . أبو وجد: هؤلاء المخالفون يعتبرون موسم الحج موسما لاغتنام الأضاحي وبيعها لفترات طويلة دون تخزين صحيح وبأسعار زهيدة غير مبالين بالأضرار المترتبة على ذلك. . فهد: هذا ما تم ضبطه، وغير المضبوط في المطاعم يجب الكشف عنه. . العنبري: بدأ مسلسل لحوم الأضاحي الفاسدة التي سوف تمتلئ بها ثلاجات المطاعم. . سعد: هؤلاء هدفهم الربح المادي السريع فقط لاغير ولا هم لهم سوى ذلك. . خالد الفهد: يجب مراقبة المسالخ والمطابخ ومتابعة آلية توزيع هذا الكم من الأضاحي، لأن أعدادها كبيرة وإذا لم تجد التخزين الجيد، فإنها سرعان ما تكون فاسدة ولا تصلح للاستخدام. أما تعليقات القراء وآراؤهم على الخبر المنشور في صفحات «عكاظ» تحت عنوان : « وسام الخدمة للكشاف حامل الحاجة التائهة »، جاءت جميعها شاكرة ومثنية على هذا الكشاف، وأن ما يقوم به وزملاؤه صورة مشرقة للوطن، وهي على النحو التالي: . بدر المدينة: هذا نموذج واحد للكشافة المثابرين وفقهم الله، ومن لم تلتقطهم الكاميرا كثيرون قاموا بأعمال إنسانية. . عبدالله عبري: بيض الله وجهك، وأكثر الله من أمثالك وتستاهل أحسن تكريم. . الحويطي: دليل الإحساس بالمسؤولة وعظم التربية. . مسلم: بصراحة شيء يرفع الرأس قمة التكافل الإسلامي من الإعانة والإحسان والاحترام والتقدير والإحساس الصادق من المسلم وأفضل عنوان لأبناء الوطن الذين يتحلون بخلق وأدب وتربية. . ماجد محمد: يجب توفر سيارات قولف لخدمة كبار السن وتخصيص خط سير خاص بها. . جازان: كم والله نفخر بهؤلاء الشباب عندما يبادرون في نشر الإسلام بتصرفاتهم البطولية التي تذكرنا بالسلف الصالح عندما يعملون لأجل الناس ابتغاء مرضاة الله. . د. أروى: ألم يكن الأولى وضعها على كرسي متحرك؟ المفترض أن توفر الكشافة ذلك،، وتكون موزعة في المشاعر. . حربي الشرق: كلنا فخورون بك يا أحمد وموفق إن شاء الله!. . م. عدنان: أظهر هذا الشاب كل معاني الرجولة وعبر عن تصرفات المسلم الصادق في تعامله وأقترح وضع هذه الصورة في كافة وسائل الإعلام وأن تكون شعار شبابنا في خدمة الحجيج ولنفخر جميعنا به ونقدره على أرفع المستويات، كم سرني هذا المنظر.. بارك الله فيك يا بني. . العنبري : حفظه الله ورعاه .. إن رحمة كبير السن واحترامه والرأفة به واجب يدل على معدنه الأصيل وتربيته الفاضلة !.. . الحربي: هذا ينم عن رجولة وطيب أصل ، فالرجولة ليست قسوة وعدم رحمة كما يعتقد الجهلاء فالرجولة عطف ورحمة. فصدقني سوف يسخر لك الله في نهاية عمرك وأنت شيخ كبير من يساعدك في كل شيء فما عند الله ستجده في دنياك وآخرتك.