** الكاتب محمد بن عبدالله المشوح ألمح في مقاله (التسلط الأنثوي) إلى الممارسات التعسفية التي يقوم بها بعض ممن تحملن المسؤولية في عملهن تجاه زميلاتهن في كثير من القطاعات.. تعليقات القراء حول ما تناوله الكاتب كانت كالتالي: الإزاحة النفسية مكاوية: المسألة ليست غيرة من النساء ضد بعضهن، إنما هي في علم النفس تسمى (الإزاحة)، حيث إن الشخص الذي يتعرض للاضطهاد ولا يستطيع الرد على من يضطهده يقوم بإزاحة شعوره بالنقمة إلى شخص آخر يمكنه أن يتسلط عليه، ولهذا النساء في المجتمعات التي لديها ثقافة تضطهد المرأة، تقوم المرأة باضطهاد الموظفات تحت سلطتها والخادمة والأولاد، وكل واحد يضطهد من هو أضعف منه والأصل اضطهاد الرجل للمرأة. تنفيس عن مكبوت صالح عبد الله راشد الصقر: ربما هذا -يا سيدي- تنفيس مكبوت ومتوارث لنقائص زرعها وهما وإيهاما المجتمع الذكوري في نفوس القوارير مما لا يجرو أحد منا على ذكر ما عانته وتعانيه أمهاتنا وأخواتنا وبناتنا وزوجاتنا من تهميش اجتماعي هائل ومعاملة سلطوية ذكورية، المرأة -يا سيدي- مغلوب على أمرها وتود أن تتغلب على أمر سواها، حتى لو كانت من بنات جنسها لإثبات شخصيتها ولو بالجور الذي غرسه الرجل فيها. لا فض فوك سمر الشريف: قد أصبت كبد الحقيقة في مقتل. تفهموا النساء جيدا عبد الحكيم هاشم: النبي صلى الله عليه وسلم أوتي جوامع الكلم: حينما استعار كلمة (القوارير) وشبه المرأة بها لم يكن ذلك عبثا، تأملوا في صفات (القارورة) مميزاتها وسلبياتها، تتضح لكم الدوافع النفسية وراء سلوكيات المرأة التي تحدث عنها الكاتب. المرأة عظيمة وأعظم شيء في عظمتها أنها خلقت من ضلع أعوج، فلنتأمل ذلك. ** الكاتب محمد بن سليمان الأحيدب وفي مقاله (قالوا وقلنا) ناقش الكثير من الجوانب التي أثارت إعجاب القراء وكانت مداخلتهم عليه كما يلي: عجيبة جدا محمد بن حامد الخجا أنا بس بودي أعرف ذكر الذباب وين يلقى الشراب وفرضا ما لقاه راح يعبي الراس تشفيط مثلا؟؟ حبيت القيل والقال بسببك أنت ابو وسام حسنين: نعم أيها الكاتب المبدع على الدوام بإذنه تعالى.. فمقالك اليوم هندي الطعم مع مزيد من نكهة عكاظية.. فطلعات ونزلات وعديد مطبات توقظ ذاك المسؤول الذي غفل وقصر في أداء العمل المكلف به.. أكثر من الشوتات فقد تصيب مزيدا من الأهداف.. تقبل احتراماتي وإلى مزيد، فأنت في عكاظ الغراء صوت المواطن. ** الكاتبة أميرة كشغري اقترحت في مقالها (بين الروس والطليان) أن تتحول المناطق الكالحة في طريق الملك عبدالله إلى تحفة جمالية خضراء يقصدها الجمهور .. القراء كانت لهم تعليقات على هذا المقترح أتت كما يلي: نجاح مشاريع جدة حسن القرني: وأنا أشكرك يا أستاذة على هذا الموضوع الجميل بجمال جدة نفسها، وما تحتاجه من جهد وطني كبير، فقد شاهدت هذا أمام ناظري وكنت سعيدا وأنا أشاهد افتتاح الكباري الضخمة فى شمال ووسط البلد، ونحمد الله على ذلك وسوف نذهب إلى هذه المشاريع أثناء هطول الأمطار لنستمتع بنجاح هذه المشاريع إن شاء الله، وأتمنى صرف ما تبقى من المليار فى مكانه بدون إيطاليا. مقترح غير مجد عبدالرحمن: دعي الطليان في دولتهم فلا نريد منهم تحفة جمالية لتكون المساحات متنزهات، وتكون القنوات مرمى للنفايات وما تبقى من أوساخ المتنزهين والنفايات وتنسد أوقات الأمطار ولا أستبعد تكون ملجأ المتخلفين غير النظاميين في جدة إذا سكنوا الكباري، تبغين يعملون لهم مسطحات خضراء لتكون القنوات مسكنا لهم.. مقترح غير مجد. قال تحفة جمالية ابن جدة: الله يعيننا على الناموس. أتمنى تطبيقه على كل المشاريع حمزة فؤاد مقترح رائع أتمنى أن يطبق على كل المشاريع وليس لهذا المشروع فقط.. شوارع ومشاريع جدة بحاجة إلى لمسة جمالية.. شكرا.