أجبرت الظروف القاهرة، شابا في جازان، أن يتخذ وزوجته من غرفة صغيرة لم يكتمل سقفها منزلا يؤويهما من حر الصيف وبرد الشتاء، وأوضح ل«عكاظ» (ع،م ) في عقده الثاني، أنه يعمل حارسا براتب صغير من أجل إعاشة زوجته، ويضيف: «تراكمت على كاهلي الديون ولم استطع بناء عش الزوجية، فاكتفيت ببناء غرفة واحدة وسقفها من الزنك، وختم بالقول «ننام وزوجتي ونطبخ في الغرفة نفسها، وأمل في حياة كريمة ومنزل يوفر لنا الحياة الكريمة».