عبدالمحسن الطريقي عضو في المجلس البلدي في محافظة الزلفي وقد حمل مسؤولية قضايا بلدته وتبنى السعي وراء معالجتها، ومنها أن بعض الأحياء في محافظة الزلفي تنقصها مدارس للبنات مما يضطر السكان إلى إرسال بناتهم إلى مدارس بعيدة عن مكان سكنهم. وقد تبنى الأستاذ عبد المحسن هذه القضية على أكمل وجه وصار اللسان المخلص لقومه في المطالبة بافتتاح مدارس للبنات في منطق سكناهم. وحين قرأ مقال السبت (كيف نفهم الحرية؟) كتب معلقا عليه بقوله: «تقولين من مسؤولية المواطن المطالبة والإلحاح والإصرار، كلها عملناها في سعينا وراء افتتاح مدارس للبنات في حي 18، 17، 19).» وفي رسالة ثانية كتب يقول إن وزير التربية قابل وفدا من أهالي الزلفي حول موضوع المدارس وأن وكيل الوزارة ذهب بنفسه لتفقد الأحياء ورأى مدى حاجتها إلى مدارس للبنات، وهو الآن متفائل بأن القضية ستحل بعد أن مرت بموج عال من (المطالبة والإلحاح والإصرار). وأنا بدوري أهنئ الأستاذ عبد المحسن ليس على نجاحه في حل القضية فحسب وإنما أيضا على ما لديه من شعور بحاجة الناس الذين حمل مسؤولية معالجة احتياجاتهم وعلى هذه الحماسة والإخلاص في العمل.جزاك لله خيرا ووفقك. بدون توقيع يعلق على ما قيل هنا عن نظام ساهر وأهمية إبقائه في الطرق الداخلية وليس على الطرق السريعة فقط. يقول «في شارع العليا أخذت مخالفة سرعة لا تتجاوز 80 كلم، ورغم أن المخالفة تعد كبيرة إلا أني لم أستلمها إلا بعد شهر من تاريخ وقوعها، ولأن الشباب في المملكة متهورون في القيادة أظن أن الدخل المادي لساهر يمثل رقما فلكيا، فأين يذهب هذا الدخل؟ وكيف يصرف؟ أبو محمد يقول في تعليقه على مقال (يا وهم عودتها) المنشور هنا الأسبوع الماضي: «أنا هنا أؤكد أن الحياة قد تسرق منا عبق التواصل لكنها حتما لا تنسينا من نحترم ونقدر نحب». فاكس :4555382 1 للتواصل أرسل sms إلى 88548 الاتصالات ,636250 موبايلي, 737701 زين تبدأ بالرمز 160 مسافة ثم الرسالة