عبدالمحسن بن عبدالله الطريقي، عضو المجلس البلدي في محافظة الزلفي يقول في رسالته إن بعض الأحياء في محافظة الزلفي مثل حي السيح وعريعرة تخلو من مدارس للبنات في جميع المراحل، مما يضطر البنات إلى الذهاب إلى المدارس المقامة في أحياء بعيدة عن مقر سكناهن، مما يعرضهن لخطر السيارات العابرة ولأذى المطر عندما يهطل. وأدارة التربية والتعليم تعتذر عن إقامة مدارس في تلك الأحياء لعدم توفر أراض مخصصة لمدارس التعليم العام فيها، وفي الوقت نفسه هي ترفض استئجار مبان للمدارس تنفيذا لخطة القضاء على المباني المدرسية المتسأجرة. فماذا يصنع سكان تلك الأحياء؟ هل يتركون بناتهم بلا تعليم، أو يدعونهن يقمن برحلاتهن اليومية إلى المدارس البعيدة عنهن حتى وإن عرضهن ذلك للخطر؟ ويختم رسالته بقوله: «نكرر الأمل بالله ثم بسمو وزير التربية والتعليم (...) أن يكلف من يثق به للوقوف على الطبيعة لمشاهدة ما تتعرض له البنات من المشقة». نبيل المعصراني يقترح لحل مشكلة الأمطار في جدة، أن تحفر الميادين والمسطحات الخضراء المنتشرة في جدة، إلى عمق خمسين مترا لبناء خزانات عميقة للماء داخل الأرض، كي تستقبل المطر، وهو يرى أن هذه الطريقة ستخفف عن جدة معاناتها مع المطر. س + ص ه بعث بقصيدة بمناسبة غرق جدة سماها (أسيرة الموت عروس)، ويقول إنه حزين جدا جدا لما حصل لجدة. لست وحدك الحزين يا (س + ص ه). كلنا مثلك حزينون لما حل بجدة، ولكن لا تبتئس، فالعروس لن تلبث حتى تستعيد عافيتها لتظل أبدا عروسا تتألق حسنا وبهاء. ص. ب 86621 الرياض 11622 فاكس 4555382-01 للتواصل أرسل رسالة نصية sms إلى 88548 الاتصالات أو636250 موبايلي أو 737701 زين تبدأ بالرمز 160 مسافة ثم الرسالة