وصلت قضايانا الداخلية إلى الصحافة العالمية ومن يريد البحث فليبحث.. والقضية ببساطة شديدة هي أن ممارسة الفتيات للرياضة تحتاج إلى قانون ولا يوجد قانون بطيه لإجازة ممارسة على هكذا نحو بطي النشاط المدرسي، فكل فتاة سمينة أو غير سمينة تريد الركض يعني الجري حافا في إطار مجموعة من زميلاتها أو تقفز وحدها أو مع زميلة أخرى بحاجة إلى قانون من نوعه. هل ممارسة نشاط رياضي بحاجة إلى قانون وهل لو ركبت فتاة أو سيدة خيلا وقفزت الحواجز، فهل هي بحاجة إلى قانون من عدمه. على أية حال نحن في موقف رائع من نوعه، لأنه لا يوجد هناك قانون مثلا للاطلاع على ما يدور داخل البيوت بصدد ممارسة سيدات وفتيات لنشاطات الرياضة أيا كان نوع الرياضة من عدمه.. ولا أدري حقيقة إلى أين سوف يحملنا هذا التيار.. وأرجو من الله ألا تندرج انعدام ممارسة الفتيات الرياضة بطي التابوهات التي لا تجيز لنا الكلام أو الحوار حولها ولا معها في مؤسسات تعليم ولا في مؤسسات خاصة من عدمه.. وللإفادة فإن خير الكلام ما قل ودل. ولا أنقص من ذلك شيئا ولا أزيد .. (من عدمه)!!. [email protected] للتواصل أرسل رسالة نصية sms إلى 88548 الاتصالات أو636250 موبايلي أو 737701 زين تبدأ بالرمز 265 مسافة ثم الرسالة