أجرى مركز «غالوب» الأمريكي استطلاعا للرأي أظهر أن معدلات تأييد أوباما وصل إلى 45 في المائة في سبتمبر، ولفت إلى أن هذه المعدلات لم تتخط في أي شهر خلال العام 2010 الجاري 50 في المائة. ولفت المركز أن هذا يعد مؤشرا مثيرا للقلق بالنسبة للحزب الديمقراطي كون معدلات تأييد أقل من 50 في المائة مع اقتراب انتخابات الكونغرس النصفية المقررة في نوفمبر المقبل. وذكر أن مؤيدي الرئيس يبقون الغالبية من السود (91 في المائة) والديمقراطيين (79 في المائة) والليبراليين (75 في المائة). وتصل معدلات تأييد أوباما بين البيض إلى 36 في المائة.