* حاولت، في وقت مضى، أن أوثق للأهلي لقبه الملكي «سفير الوطن» في كتاب يحوي ويحتوي على كل إنجازاته، إلا أنني وجدت، حينها، مثبطات من قبل مركز الأهلي الإعلامي؛ بحجة أن المشروع على وشك التنفيذ. * انتهى العام ولم ير المشروع النور، فندمت اليوم على عدم اتمام ما بدأت به، وندمت أكثر على أن من ثبط عزائمي هم الآن يتبادلون النكات مع بعضهم البعض على تغييب حقبة زمنية من تاريخ الأهلي.. جديرة بأن يكون لها توثيق بأحرف من نور. * لا يمكن أن يكون للأهلي إعلام قوي طالما القلوب ليست صافية، وكيف تصفى وثمة أهلاويون يؤمنون بفرق تسد. * أجزم أن الحكاية.. حكاية هذا العدد الممتد في كل الصحف باسم الأهلي ما هو إلا كم، أما الكيف فعند العطار. * في إعلام الأندية الأخرى يتبارون في من يخدم أكثر، وفي الأهلي يتبارون من يكون الأول أو بالأحرى سيف الأهلي! * أما كتاب سفير الوطن، والذي تم إجهاضه بأمر المركز الإعلامي، فذاك شأن آخر سأعيد صياغته دونما استشارة أحد، وهل استشير في ما يخدم الأهلي؟! * يرطب صديقي عباراته لدرجة أنني ظننت أنني أقرأ عبارات وجدانية لا مقالا رياضيا! * ويقسو صديقي الآخر على الكل بحجه أنه في رحلة تصفية حسابات! * رمى هنا، ورمى هناك، فقلت: اللهم حوالينا ولا علينا! * ثارت ثائرة بعض الزملاء على الزميل علي الزهراني؛ لأنه أنصف أو وثق للهلال لقب نادي القرن، في وقت نسوا أن علي لو وجد المناخ في الأهلي لكان مشروعه الجديد أهلاويا خالصا. * يا أهلاويون، قبل أن ترموا كتابكم بأبشع التهم اسألوا: من أمات كتاب سفير الوطن؟! *استقر الاتحاد، وأتمنى أن يبقى مستقرا في الملعب وخارجه! * فالاتحاد لا يهم فقط الاتحاديين، بل يهمنا كلنا، ولا سيما المعتدون باعتدالهم! * في سياقات نص قديم جدا، أورد زميلنا المخضرم فوزي خياط في مدينة العطر أكثر من وردة! * استعرت واحدة منها دون أن استاذن فوزي وقدمتها للأهلي في ليلة حب سرمدي. * آسف ضاقت المساحة بأمر الإعلان، وتوقفت عن الكلام المباح وغير المباح. [email protected] للتواصل أرسل رسالة نصية sms إلى 88548 الاتصالات أو636250 موبايلي أو 737701 زين تبدأ بالرمز 251 مسافة ثم الرسالة