• وأنت تضع نفسك على كرسي المنظر أو المحلل أو الراوي عليك أن تقبل ردة الفعل أيا كانت، أما أن تنظر وتحلل وتنتقد وتغضب حينما تأتي ردة الفعل عكس ما تريد، فهنا أنصحك أن تبحث عن عمل لا علاقة له بالفعل وردة الفعل. • لا يمكن أن أغضب من أي رأي جاء كردة فعل طبيعية لرأي طرحته ولا يمكن أن أرفض أي قول تم بناؤه على قول قلته. • ولهذا أعجب لمن يرمي الصحافة ولا يقبل رميها. • كلنا من الماء إلى الماء ندعي أننا أحد سكان مدينة أفلاطون أو بالأحرى الراعون الرسميون في هذا العصر لفضائلها، وكلنا من الوطن للوطن نتمسك أحيانا بشعرة معاوية في سياق بنائية كلام مرصوص يبدأ أنيقا وينتهي ركيكا أو بالمعنى الصريح بلا معنى. • اقرأوا هذا الكلام الذي قال صاحبه في قاع الكتاب مثل ما في قاع الكتاب وفي الرياضة قاعيون يبدون من قاع الكتاب. • يا ساتر على هذه العبارات ومن هذه العبارات التي هبط بنا كاتبها إلى قاع حالك السواد أو قاع ظلامي أسفت له ولم أعلن أسفي على جهل كاتبها. • يحكى أن ثمة من يكتب بوعي لكنه لا يجيد الحديث وثمة من يتحدث ولا يجيد الكتابة، إلا أنني وجدت في الرياضة كتابات ليست لأصحابها. • وثمة صغار يقيمون أندية كبيرة بأسلوب فيه الكثير من جهلهم؛ كقول صغير يريد أن يكبر قبل وقته في الإعلام الأهلي ليس مثل الهلال والاتحاد والشباب. • أسفت لمن مرروا ذاك الكلام أما هو فأشبه عندي بصغير إن وردت اسمه سيكبر. • يا هيه.. دع عنك سيد الكبار الأهلي ورح العب بعيد مع من منحوك فرصة العبث بمقدرات وتاريخ كبير هو من منحته القيادة لقب سفير الوطن.. فهلا صمت! • يقول على طريقة شخبط شخابيط أن سبب رسوبه في الانتخابات أناس لا يريدوه ولأنني لم أهضم هذا التبرير طالبت بمن يعنيهم الأمر بإسكاته بمنصب فمنذ عرفته حتى اليوم و هو يردد أنا لا أريد مناصب في وقت أجزم بأنه يموت في الحصول على منصب! • سألني ما هي الإثارة فقلت أن تكون قليل أدب.. ترفع صوتك.. تهايط.. وإن سألت وماذا بعد.. لقلت أن يوهمك من حولك أنك أنت والبقية مكملون! • قلت وسأظل أقول إن ميزة الرياضة بأنها تعرف أبناءها. • أن تتقدم بثلاثة وتخسر بأربعة فالشق هنا يا أهلي أكبر من الرقعة! [email protected] للتواصل أرسل رسالة نصية sms إلى 88548 الاتصالات أو636250 موبايلي أو 737701 زين تبدأ بالرمز 251 مسافة ثم الرسالة