أُختُتم اليوم (الخميس) الملتقى العلمي الثالث الذي نظمته جامعة الملك خالد ممثلة بكلية العلوم والآداب بخميس مشيط، بالتعاون مع كلية اللغات والترجمة في أبها تحت عنوان «الترجمة.. حوار الثقافات». وأكد الملتقى على أهمية إنشاء مركز للترجمة في الجامعة يتولى ترجمة أمهات المصادر والمراجع خدمة للبحث العلمي، إضافة لعقد ملتقى كل سنتين يعنى بالترجمة وتدريسها، ويتناول قضايا أهمها تدريب المترجمين حسب حاجات سوق العمل في المملكة وما تتطلبه الهيئات والمنظمات الإقليمية والعالمية.