استنبط مشاة مكة عدت ركائز مهمة أثناء ممارستهم لرياضة المشي من خلال الفعاليات المحددة لهذه المبادرة. وقد أشاد مؤسس مشاة مكة أ. تركي الكراني وأعضاء المجموعة بأهمية هذة المرتكزات التي ينبغي التحلي بها لكل شخص ممارس لأي رياضة ليكون قدوة حسنة في ذاته ولمن حوله ويتحقق مبدأ الممارسة ليظهر سلوك حي. وهي تشمل الجوانب التالية : #القدوة في سلوكنا وممارساتنا. #احترام حق الطريق وآدابه. #المشاركات في الأعمال التطوعية والمساهمة في نشر الوعي الثقافي والرياضي. فالمشي يعزز سلوك إحترام النظام وسلوك المواطنة وسلوك التعاون ليحقق رؤية وطن. وهذا مايطمح له صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل مستشار خادم الحرمين الشريفين وأمير منطقة مكةالمكرمة. الجدير بالذكر ان هذه المجموعة تضم قرابة 150 عضواً حتى الآن وفي ازدياد بشكل يومي.